منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 13 من 13
  1. #11
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس الأول
    لم لا يكون الآن Why Not Now؟
    "الناس الذين ينطلقون في هذا العالم، هم أولئك الذين يبحثون عن الظروف التي يريدون، ولماّ لم يجدوها، يصنعوها." ~ George Bernard Shaw
    لا تصرف الوقت بـ "ربما." تحمّل مسؤولية وقتك واحترم وقت الآخرين بإعطاء أجوبة حاسمة "نعم" أو "لا". التردد والتأجيل قَدْ يَكُونان أبناءَ عم – دعهم أولاد عم، ولكن بعيد عنك من الآن. فإذا شعرت أن هناك شيء ما، مفقود في حياتك، لا توعد نفسك أن تبدأ منه "فيما بعد" عندما تكون الشروط أفضل، بل ابدأ الآن.
    " مهما يكن من أمر، سواء يمكنك أن تعمل أو تحلم يمكنك أن تبدأ. ولتكن جريئا فالجرأة فيها عبقرية، وفيها قدرة وسحر!" Goethe
    لا تضع جانبا سعادتك إلى أن تذهب الأشياء من يدك. فالسعادة هي وظيفة ما تركز عليه. اختر التركيز على ما هو واقعي. السعادة هي اتجاه داخلي internal attitude، وليست موقف خارجي external situation .
    أنت مسؤول عما أنت عليه الآن. هذا لا يعني أنك تسببت في كل شيء حصل لك قبل هذه النقطة من الوقت. لكن في كل لحظة، يمكنك أن تختار كيف تمضي لتصل, وماذا تنوي أن تعمل من هذه اللحظة فصاعدا. وإذا كانت اتجاهاتك، أو إجراءاتك، أو مواقفك ليست هي ما تريد، اعمل على تغييرها. لا تكن ضحية ظروفك. فبتحمل المسؤولية كاملة عن أفعالك، سيكون لك القدرة على تهيئة الأفضل من ظروفك.. قبل أن يمضي اليوم إلى الأبد.
    أسئلة الدرس ...
    1. ما هو الشيء الذي تريد أن تضيفه لحياتك ولم تفعل لحد الآن؟
    2. هل تستخدم "ربما" على أنها عذر لترددك وتأجيلك؟
    3. أي قرارات تواجهك اليوم، وأي معلومات إضافية تحتاج لتصنع تلك القرارات؟
    العمل الرئيس: تحمل المسؤولية الكاملة عن كيفية قضاء يومك.
    يتبع :
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس الثاني
    --------------------------------------------------------------------------------
    لا تدع الآخرين يقررون حدودك أو أوجه كفاءتك. Never let other people decide your limitations or capabilities
    "غالبا ما تدق الفرصة عليك الباب، وقد لا تفتح الباب لها، وقد تتردد إلى أن تفتحه، ولكن حينها، قد يكون الوقت متأخرا جدا." ~ Rita Coolidge
    إذا كنت تعتقد بأنّك صغير على أن تحدث تغيير ما، هذا يعني أنك لم تحاول أبدا النوم في غرفة مع بعوضة. فأصغر الأعمال يمكنه أن يحدث فرقا قابلا للقياس والملاحظة.
    أبدا لا تدع الآخرين يقررون معوقاتك ومقدراتك. سيكون هناك دائما أولئك الذين يقولون لك أنك لست بالأهل كفاية، ولست كبير، أو صغير بما يكفي، لكي تحقق أهدافك، وهكذا... لا تستمع إليهم. فمن يعرف إمكانياتك حق المعرفة، وأكثر من أي شخص آخر، هو أنت. فلتؤمن أنك تستطيع أن تحقق أي شيء قررت بقلبك وبعقلك أنك تريد أن تحققه.
    فالنجاح هو النتيجة المباشرة لاتخاذ الإجراءات المناسبة، بالطرق المناسبة، وبالوقت المناسب وللأسباب المناسبة. افهم ذلك ويمكنك أن تواجه أي شيء بالثقة. فقط اكتشف ما هي الإجراءات المناسبة وقم بعملها. ولن يتحدد نجاحك بالأخطاء القديمة... لكنه يتحدد بإرادتك في اتخاذ الإجراءات المناسبة الآن! وان لم يكن لديك الثقة بقابليتك، فانك لن تجرب أصلا. لكن، في حال تعهدك لأن تعمل ما ينبغي عمله مهما كلّف الأمر، فانك ستستمر بثقة وبلهفة للنجاح.
    الناس في أغلب الأحيان يأسفون على أشياء لم يعملوها، أكثر من استمتاعهم بالأشياء التي قد عملوها. فعندما يحملك الخوف من الفشل إلى الخلف، زن ذلك مقابل الأسف الذي ستشعر به إذا أنت لم تجرب! فتصرف وكأن الفشل مستحيل. وسيولد ذلك عندك ثقة وحماسا يضمنان أفضل نتيجة محتملة.
    أسئلة الدرس...
    1. بأي طريقة، اليوم، يمكنك أن تكون عنيدا ومصمما ومثابرا؟
    2. أي شيء كنت قد وضعته جانبا بسبب خوفك من الفشل؟
    3. كيف يمكنك أن تبعد نفسك عن أولئك الذين يجعلونك تشك بقدراتك؟
    العمل الرئيس: ابق واثقاً بأنّك يُمْكِنُ أَنْ تَنْجحَ في أي شيء تعمله مهما يكن، طالما ستَتّخذ الإجراءات الصحيحة.
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس الثالث
    --------------------------------------------------------------------------------
    أن تدرك الإمكانيات أَو أَنْ لا تدركها، ذلك هو السؤال.
    To Perceive Possibilities Or Not To Perceive Possibilities, That Is The Question.
    "هناك كنز عظيم وراء جمجمتنا وهذه حقيقة تشمل الجميع. هذا الكنز الصَغير لَه قوى عظمى جدا، وأود أن أقول أننا قد تعلمنا فقط جزء صغير جدا حول ما يمكن أن يعمل." ~ Isaac Bashevis Singer
    لا تنسى، انك تصنع إدراكك perception حول ما هو ممكن وما هو غير ممكن. إن الكون غير متحيز. سيتركك تعتقد كيفما تريد. كن الكلمة الأخيرة. قرر لنفسك ... اليوم ... ما يمكن وما لا يمكن.
    إن دافعيتك نحو اتخاذ إجراء ما، تزداد بشكل آلي عندما تتصور كم سيكون الأمر رائعا عندما تنجح. كلما كان تخيلك بنتائج أكثر وأسرع وأكبر وأكثر، كلما كانت رغبتك عظيمة في ملاحقة أهدافك. وعندما تتصور الفشل، ستفقد الدافعية للتقدم. فستركز أكثر على تجنب الأخطاء أكثر من أن تبذل جهدك لعمل ما بمقدورك. وهذا يُؤدّي إلى تخفيض في الجهد -- وزيادة في الرغبة لتفادي النتائج السلبية.
    أسئلة الدرس ...
    1. أي من أحلامك تعد الأكثر أهمية بالنسبة إليك الآن؟
    2. ما الذي منعك الآن من أن تعيش حلمك ؟
    3. ما هو التحدي الذي ستواجهه هذا الأسبوع لتتحرك إلى أبعد ما يمكن؟
    العمل الأساس: أقض وقتك متصورا نجاحات ضخمة جدا... بدلا من تصور الفشل.
    يتبع:
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس الرابع...
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل أنت مستعد لإعطاء كلمتك؟
    Are You Ready To Give Your Word?"
    حينما تكون في حالة خلاف مع شخص ما، هناك عامل واحد يمكنه أن يعمل فرقا بين ضرر علاقتك به وعمقها. ذلك العامل هو الاتجاه. " ~ Timothy Bentley
    ستزيد من توقّعك الإيجابي حينما توعد أنك ستعمل للنجاح مهما كلّف الأمر. ويُمكنك بعد ذلك أَنْ تتوقّع النجاح، لأنك وعدت نفسك به. ستنجح عندما تَوفي بوعودِكَ، خصوصاً تلك التي جعلتها لنفسك.
    يعتمد الاتجاه الإيجابي على امتلاك توقّع متفائل لكُلّ مهمّة، أو لكُلّ دور، أو لكُلّ اجتماع، أو لكُلّ رسالة تؤدى، أو لكُلّ يوم. لا أحد لديه موقف إيجابي دائماً. وعلى أية حال، عندما تُلاحظُ بأنّك تَبْدأُ بالذهاب بعيدا ، يُمْكنك أَنْ تُوقف المسار السلبيَ وتخلق توقّع إيجابي للشيء الذي ستعمله تاليا بشكل مباشر.
    أسئلة الدرس...
    1. أي الأشياء في حياتك تتوقع حدوثها لأنك كنت قد وعدت نفسك بها؟
    2. أي شيء تحب أن يكون لك حيث يمكنك أن تجعله أكثر حقيقة بالوعد الشخصي؟
    3. بماذا أنت مستعد اليوم أن توعد نفسك؟
    العمل الرئيس: حافظ دائما على التوقع الايجابي لكل إجراء تتخذه.
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس الخامس...
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل ما زلت تعاقب نفسك Are You Still Kicking Yourself؟
    "انظر لكل الأشياء التي تحدث إليك، سواء أكانت جيدة أم سيئة ، على أنها فرص، ثم شغل المستوى الأعلى من الشعور". ~ Les Brown
    توقّف عن معاقبة نفسك على أخطاء مضت. أعمل كلّ ما يمكن عمله- وأكثر -لتصحيح الموقف. ثمّ تعهّد بالعمل بشكل أفضل في المرة القادمة. وبعد ذلك اتركها تذهب وتتحرك. فإن القرار القوي بالتحسين ، أفضل علاج للذنب.
    هناك حقائق، وبعد ذلك هناك تفسيرك لهذه الحقائق. إنّ الأعمال التي تقوم بها.. والنتائج التي تحصل عليها ,, تعتمد بشكل كامل على كيفية رؤيتك للحقائق. يمكنك التركيز على الأفضل في كل موقف أو يمكنك التركيز على الأسوء. هناك مشكلة في كل فرصة وهناك فرصة في كل مشكلة. فسر الحقائق بشكل سلبي وستخرج بقوة ضعيفة وفرص أقل. إذن غيّر من وجهة نظرك وسيساعدك ذلك في خلق أفضل النتائج المحتملة، بغض النظر عن الظروف.
    أسئلة الدرس...
    1. هلْ تَجد نفسك شاعرا بالذنب في أغلب الأحيان، مراراً وتكراراً على خطأ ماضي؟
    2. هل ستستمر في شعورك بالذنب على أخطاء ماضية، أم يمكنك أن تكون مشغولا بحل ما؟
    3. أي خبرة ذنب ارتكبتها اليوم مثل مغادرتك لمكان عملك؟
    العمل الرئيسي: ابحث عن الأفضل في كل موقف، وعن الفرصة في كل مشكلة.
    :
    يُتبع إن شاء الله :
    :
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس السادس...
    --------------------------------------------------------------------------------
    كم عدد المحطات التي أمامك؟
    How Many Stations Are On Your Dial?
    "الفكرة هي لاتخاذ القرارات والعمل بناءا عليها، لتقرير ما الذي من المهم أن ينجز، و لتقرير كيف أن شيئا ما ممكن أن يكون أفضل لو تم إنجازه، لإيجاد الوقت للعمل به ولرؤية المهمة الرئيسة وهي مكتملة. " ~ Karen Kakascik
    عندما تغلق ذهنك، فانك تغلق أبواب الفرصة. فقط بالإبقاء عليه مفتوحا للأفكار الجديدة سترى الإمكانيات غير المحدودة متوفرة.
    إن الانفتاح على الأفكار والحلول الجديدة هو المكونُ الأساسيُ في الوصفةِ لأيّ نجاح.
    ستكون منتجا أكثر عندما تركز على ما يمكنك عمله، بدلا من تركيزك على ما لا تستطيع عمله. إبقاء المشاكل في المشهد المنظور يعد ضروريا إلى حَلّها ونقلها. وتذكر أن تميّز بين ما تستطيع وما لا تستطيع أن تسيطر عليه. ركز وقتك وطاقتك على تلك الأشياء التي يمكنك السيطرة عليها. لا تعش مع المشاكل. ابحث عن الحلول لكل مشكلة بأقرب وقت ممكن. واستمتع بإحساس عال بالحرية التي تأتي من الحركة والانتقال.
    أسئلة الدرس...
    1. َأيّ أفكار جديدة يمكنك أن تستعملها اليوم؟
    2. كيف تجتذب غالبا الأفكار الجديدة من الآخرين؟
    3. أي فكرة جديدة يمكنك تطبيقها اليوم لتعزيز أهم مشروع عندك أو أهم حلم؟
    العمل الرئيس: ركز أكثر وقتك في البحث على حلول بدلا من البقاء منهمكا في المشكلة.
    :
    يُتبع :
    :
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس السابع...
    --------------------------------------------------------------------------------
    من قال انك لا تستطيع؟ Who Says You Can't?
    "كل شخص ناجح سمعت عنه، كان قد فعل أفضل ما يمكنه بالشروط التي وجدها أمامه" ~ Edgar Watson Howe
    توقّفْ عن أن تخلق لك تقييدات اصطناعية artificial limitations. عندما تَقُولُ "أنا لا أَستطيع" فانك بذلك تحدد نفسك. اعمل اختيارات واعية حول ما ستكون عليه من الآن فصاعدا، وأنت ستحسن فورا جودة حياتك quality of your life.
    عندما تقول "كنتُ" لا يحدث تغييرا، لكن التغيير يحدث عندما تقول من الآن فصاعدا "سأكون".
    هويتكَ الداخلية تُسيطر على كل أعمالك وردود أفعالك. إذا كنت ترى نفسك على انك ملتزم ومتحمس وكفئ، فإنك ستتصرف بثقة وتصميم. وان لم تر نفسك كذلك، فانك لن تفعل شيئا. ليس هناك حقيقة حول من أنت. أنت لا تلد بالمعتقدات؛ لكنك تكتسبها. عندك القوة لإعادة تعريف هويتك على أية حال تريد. لذا، أبدل الخصائص السلبية بالايجابية منها، وأبدأ في العيش بها من الآن فصاعدا.
    أسئلة الدرس...
    1. ما هي التقييدات الشخصية التي تحب إزالتها الآن؟
    2. فكّرْ في شيء اعتقدت سابقاً بأنّك لا تَستطيعُ أَنْ تَعمله. هَلْ ترى الآن انك كنت على حق في اعتقادك ذلك؟
    3. ماذا ستعمل اليوم لتثبت لنفسك أنك نعم، تستطيع!
    العمل الرئيس: انظر لنفسك على انك ذلك الشخص المقتدر والمتحمس والملتزم.
    يتبع....
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #12
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس السابع...
    --------------------------------------------------------------------------------
    من قال انك لا تستطيع؟ Who Says You Can't?
    "كل شخص ناجح سمعت عنه، كان قد فعل أفضل ما يمكنه بالشروط التي وجدها أمامه" ~ Edgar Watson Howe
    توقّفْ عن أن تخلق لك تقييدات اصطناعية artificial limitations. عندما تَقُولُ "أنا لا أَستطيع" فانك بذلك تحدد نفسك. اعمل اختيارات واعية حول ما ستكون عليه من الآن فصاعدا، وأنت ستحسن فورا جودة حياتك quality of your life.
    عندما تقول "كنتُ" لا يحدث تغييرا، لكن التغيير يحدث عندما تقول من الآن فصاعدا "سأكون".
    هويتكَ الداخلية تُسيطر على كل أعمالك وردود أفعالك. إذا كنت ترى نفسك على انك ملتزم ومتحمس وكفئ، فإنك ستتصرف بثقة وتصميم. وان لم تر نفسك كذلك، فانك لن تفعل شيئا. ليس هناك حقيقة حول من أنت. أنت لا تلد بالمعتقدات؛ لكنك تكتسبها. عندك القوة لإعادة تعريف هويتك على أية حال تريد. لذا، أبدل الخصائص السلبية بالايجابية منها، وأبدأ في العيش بها من الآن فصاعدا.
    أسئلة الدرس...
    1. ما هي التقييدات الشخصية التي تحب إزالتها الآن؟
    2. فكّرْ في شيء اعتقدت سابقاً بأنّك لا تَستطيعُ أَنْ تَعمله. هَلْ ترى الآن انك كنت على حق في اعتقادك ذلك؟
    3. ماذا ستعمل اليوم لتثبت لنفسك أنك نعم، تستطيع!
    العمل الرئيس: انظر لنفسك على انك ذلك الشخص المقتدر والمتحمس والملتزم.
    يتبع....
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس الثامن
    --------------------------------------------------------------------------------
    هَلْ سمعت ما قلته حقا Did You Hear What You Just Said؟
    "إتجاهاتنا تُسيطر على حياتنا. والاتجاهات قوَّة سرية تعمل أربع وعشرين ساعة يومياً، سواء جيدة أم سيئة. ومن الأهمية بمكان أن نعرف كيف نسخر هذه القوة العظيمة ونسيطر عليها." ~ Tom Blandi
    لما تقول وكيف تقول تأثير معنوي عليك وعلى مستمعيك. اختر الكلمات التي تحمل أقوى تأثير وأكثر ايجابية ممكنة.
    تكلّمْ باسلوب مبهج وقوي وإيجابي لبقيّة اليومِ. ثمّ لاحظ كم لذلك أن يغير طريقة اختبارك للعالم وكيف تشعر في نهاية اليوم.
    كلامك هو الممر المباشر لعواطفك. غير كلمة واحدة ستغير الأخرى وهكذا. كلامك "الداخلي مع نفسك" يؤثر بشكل مباشر على توقعاتك، وتوقعاتك توجه الطريقة التي تتصرف بها. لا يمكنك أن تتكلم بطريقة سلبية – فإذا كنت تريد أن تفكر وتشعر بطريقة أقوى، إذن تعلم أن تتكلم بطريقة تعكس مشاعرك الايجابية والقوية.
    أسئلة الدرس...
    1. هل تغلب على لغتك الايجابية أم السلبية؟
    2. ما هو المثال للتعبير السلبي التي تستعمله عموما، وأَيّ الكلمات الإيجابية التي يمكن أن تستبدلها به؟
    3. ما هي الكلمات التي يمكنك تغييرها الآن لخلق خبرة ايجابية جديدة؟
    العمل الرئيس: تكلم دائما بقضية ايجابية ، وقوية ، وراقية.
    يتبع :
    :
    المحور الثالث/ الدرس التاسع
    --------------------------------------------------------------------------------
    الجواب "لا" إن لم تسال The Answer Is "No" If You Don't Ask.
    "ان الحياة هي 10 % ما تقوم به من إجراءات ، و90 % كيف تتخذ تلك الإجراءات" ~ Irving Berlin
    كُن مستعدا لتَحَمُّل مجازفة تحقيق أهدافِك. بعض الأشياء القيمة قد تكتسب بدون شجاعةِ والتزام! أخرجْ من منطقةَ راحتِك بقوَّةِ ورغبة أكثر بعض الشيء كُلّ يوم – وبذلك ستفتح لنفسك قريبا عالما جديدا.
    لا يكفي أبدا لأن تبلغ الهدف بمجرد صياغته، بل يجب أن تستمر لاتخاذ ما يلزم من إجراءات ضرورية إلى أن تنجح بشكل نهائي. وإذا كان عندك النجاح غير مضمون، فإنك لن تواصل إلى النهاية، ومن ثم لن يأتي النجاح في طريقك. ومن كُلّ المهارات التي توصل للإتقان، فان التصميم والإصرار اثنان ممن هي أكثر أهمية. يُمكنُ أَنْ تمتلك خطة مثالية للعبة، لكن إذا كنت تفتقر إلى الإصرار، قد تخسر اللعبةَ حتى قبل أن تبدأ اللعب.
    أسئلة الدرس...
    1. ما الذي يمكنه أن يحسن من نتائجك إذا كنت تملك الشجاعة لمحاولة ذلك؟
    2. أي من أهدافكَ تستحق أكثر مِنْ الشجاعة والالتزام الذي تمنحه الآن؟
    3. ماذا سيتخذ من إجراء للضَرْب على - أَو الَمْشي عبر- ذلك البابِ الذي تَتفاداه مؤخراً؟
    العمل الرئيس: كن مصرا برغبة إلى أن تحصل على النجاح فيما تفعل.
    :
    يتبع :
    :
    المحور الثالث/ الاتجاه: الدرس العاشر ...
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل اختبرت نفسك مؤخرا ؟ Have You Tested Yourself Lately?
    "لن يتحسن الناس أبدا ما لم ينظروا إلى بعض المعايير أو المثل العليا أو إلى من هم أفضل منهم " ~ Tryon Edwards
    اسأل نفسك يوميا: "كيف يمكنني أن اعمل بشكل أفضل؟" فإذا كنت مستعدا للتطور والتعلم ، سوف تتحسن. ويمكنك أن تحقق أي شي، إذا كنت تمتلك الوقت، والاستعداد للتحسن.
    جِدْ الوسائل المناسبة لجَعْل نفسك عضوا نافعا أكثر بالنسبة إلى مكان عملك. الذهاب وراء نداء الواجبِ يأخذك أحيانا لتكون فوق وصف عملك. إذا أردت أن تكون ذو فائدة، كن أكثر فائدة.
    ليس هناك حدود لما يمكنك أن تكون. الشيء الوحيد الثابت هو التغيير – والسبيل الوحيد لمجاراة التغيير هو التعلم والنمو. وكلما كان تعلمك ونموك أكثر، كلما كنت أكثر تقدم وفاعلية. حافظ على توسيع إمكانياتك possibilities بأن تكون مفتوحة وتتقبل الأفكار الجديدة. وان لم تعمل على تحسين قوة تعلمك learning power فانك ستتراجع إلى أبعد من الخلف.
    أسئلة الدرس ...
    1. أي جزء من أدائك تود أن تحسنه أكثر هذا اليوم؟
    2. أي مجال في حياتك يرى أفضل أصدقائك انك تحتاج المساعدة فيه؟
    3. أي مهمة ستلتزم بالقيام بها بشكل مختلف غدا؟
    العمل الرئيس : تقبل التغيير، والتعلم من الأفكار والخبرات الجديدة لغرض النمو.
    :
    يتبع :
    المحور الرابع : صياغة الأهداف / الدرس الأول.
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل ترغب في معرفة ماذا يحمل المستقبل؟
    Would You Like To Know What The Future Holds?
    "في الحياة، كما في كرة القدم، لا يمكنك أن تذهب بعيدا ما لم تعرف أين يكون عمود المرمى "
    ~ Arnold H. Glasgow
    هل تريد معرفة مستقبلك؟ تصوره على أنه أهداف ملموسة معيّنة توجه قدرك! يمكن لحلمك أن يتقدم بصياغة هدف معين اليوم. كما أن تقدّمك اليوم كان هدفا بالأمس. فوجه بنفسك قدرك. بصياغة هدف إضافي.
    لن تجعل حلمك حقيقة أبدا حتى يكون عندك شيئا ما تهدّف نحوه.
    ليس هناك طريقة تخطط بها من أجل "حياة أفضل". غير أنك، على أية حال، تتعهد بقائمة من الشروط التي تحدد حياة أفضل. ومن ثم يمكنك أن تصنع من كل من تلك الفقرات هدفا دقيقا يمكن التصويب نحوه، والبدء حالا بالعمل للوصول إليه. وإذن، احلم أحلامك، ومن ثم حدد نماذج معينة في العالم الحقيقي الذي يمثل أحسن تمثيل للخصائص المرغوبة من حلمك. فحالما تقوم بذلك، ستكون تماما على الطريق الذي يمكّنك من خلق تلك "الحياة الأفضل" التي تتوق إليها.
    أسئلة الدرس...
    1. إذا كان بامكانك أن تخلق مستقبلك ليكون كما تريد، كيف تريده أن يبدوا؟
    2. هَلْ خطّطتَ لأحداث هذا اليوم قبل أن تستيقظ هذا الصباح؟
    3. أنحت مستقبلك، ماذا تنتظر؟
    العمل الرئيس: اجعل كل أحلامك حقيقة بأن تحدد أولا، ومن ثم تركز على أهداف معينة وملموسة لما تريد.
    :
    يتبع:
    :
    المحور الرابع : صياغة الأهداف / الدرس الثاني.
    --------------------------------------------------------------------------------
    احصل على سيطرة لحياتك بدءا بصياغة أهداف واضحة.
    Getting control of your life starts with setting clear goals.
    "بالنسبة لي، لا يحدث الفوز فجأة في أي مجال. الفوز هو شيء يبنى جسمياً وعقلياً كُلّ يوم حيث انك تتدرب، وكُلَّ لَيلة حيث تحلم." ~ Emmitt Smith
    إنّ حقيقة الأمر البسيطة هي أنك حتى تحوّل مواهبك الإلهية إلى مهارات. وتستخدم تلك المهارات لتحقيق أهدافك العظمى ... فان النجاح الذي ترغب سَيُراوغك.
    "للنجاح الصحيح اسأل نفسك هذه الأسئلة الأربعة: لماذا؟ ولم لا؟ ولم لا أكون أنا؟ ولم لا يكون الآن؟" ~ James Allen
    هل تريد سيطرة أكثر Want More Control ؟
    "عندما نكون مدفوعين بالأهداف ذات المعنى العميق، وبالأحلام التي تحتاج لان نحققها، وبالحب الصافي الذي يحتاج لان نعبر عنه، إذن نحن نعيش الحياة حقا." ~ Greg Anderson
    لماذا تترك الأشياء للصدفة؟ حدد ما تريد. امسك بقلمك واكتب بالضبط ما تتوقع أن تعطي وما تتوقع أن تحصل عليه من كل دور تؤديه في حياتك.
    هل أن أهدافك مهيأة للمراجعة في أي وقت؟
    Are Your Goals Up For Review Any Time?
    "إذا لم تَشعر بنفسك نَمُو في عملِكَ وعدم توسع وتعمق في حياتِكَ، وإذا لم تكن مهمّتِكَ مقوّية دائمة إليك، فأنك لم تجد مكانَكَ." ~ Orison Swett Marden
    لا تخف من تعديل أو حتى إلغاء أهدافك كلما يتطلب ذلك. وكما تنموا أدوارك وتتطور، فان أهدافك أيضا تنموا معك. وللمحافظة عليها بشكل صحي، اعد فحص re-examine، وتحديث update قائمة أهدافك شهريا. . واعمل جدولا لمراجعة الأهداف goal review بشكل دوري قبل نهاية كل أسبوع.
    اصنع لك حياة مثالية، حيث أن كُلّ أدوارك تؤدى بالكامل، ابدأ بصياغة أهداف واضحة. وإذا كنت لا تعرف ماذا تَتوقّع، فأنك سَتَحْصل فقط على ما تعطيه الحياة لك، وهذا قد يكون اقل بكثير مما تريد. فلماذا تترك الأشياءُ للمُصادفة؟ كُلّ الميول والأدوار الرئيسة في حياتك تتطلب منك سلسلتها الخاصة من الأهداف. أهداف مُعَرَّفة جداً لكُلّ دور مِنْ أدوارك تُزوّدُ باتجاه بوصف معين، وبغرض محدد ودائم لكل مجال من مجالات حياتك.
    أسئلة الدرس:
    1. هل أن كل أهداف حياتك مكتوبة عندك الآن؟ وهل عملت على مراجعتها مؤخرا؟
    2. إذا كان الدُخُول في دوائر معقدة لا يوصلك إلى أي مكان، ألا يجدر بك أن تصوغ هدفا معيّنا ليصحح مساركَ؟
    3. متى وأين يمكنك أن تقضي بعض الوقت من عطلتك، لتحدد بوضوح ماذا تريد من كل من ميولك وأدوارك الرئيسة؟
    العمل الرئيس: اخلق لنفسك هدفا واحدا محددا واضحا لكل مجال ودور رئيسي في حياتك.
    :
    يتبع:
    :
    المحور الرابع : صياغة الأهداف / الدرس الثالث.
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل أن يومك متميز- مشحون بقوة هرمية؟
    Is Your Day Super-Charged With Pyramid Power?
    "أهدافكَ، ناقص شكوكك، يساوي حقيقتَكَ." ~ Ralph Marston
    إن هرم الإنتاجية يبدأ بقيم – ورؤية، ومهمة عند الأساس، وأهداف في المنتصف، ويشير إلى النشاطات اليوميةِ في القمة.
    لخلق أسبوع منتج، ابدأ ببداية قوية. ومن ثم اترك أهدافك تُحدد الطريق إلى النشاطات التخصصية، والمفيدة لكي تؤدى.
    إن أهدافك الأكثر قوة وأكثر إلهاما هي تلك التي تصطف مباشرة مع ما تقيم أكثر. فالأهداف التي تصطف مع مهمة حياتك هي تلك التي توفر رؤية شخصية مثالية أقرب إلى الحقيقة. المهمة المسندة بأهداف ستعطي الإحساس الأعظم بالفخر والرضا التام عند انجازها. يمكنك أن تعمل الكثير في الوقت الذي تمتلك. وعليه، بينما تُؤسّس أهدافك، ضعهم في موضع الاختبار: كم ارتباطهم بما تقيم أكثر؟ وإن لم تكن كذلك، غيرها أَو اختر أهدافا ذات قيم مقبولة أكثر.
    أسئلة الدرس:
    1. ما هو الإسهام الأعظم الذي تعيش لكي تعمله؟
    2. ما هو نوع النتائج التي تريد أن تحصل عليها؟
    3. بالتحديد، ماذا تريد أن تنجزه في مثل هذا اليوم من الأسبوع القادم؟
    العمل الرئيسي: صغ أهدافُكَ بحيث تتسق مباشرة مع مهمة حياتك.
    :
    يتبع:
    :
    المحور الرابع/ صياغة الأهداف: الدرس الرابع
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل يمكن لأهدافك أن تحولك؟
    Do Your Goals Turn You On?
    "أهدافك هي خرائط الطريق التي توجهك وتريك ما هو ممكن لحياتك." ~ Les Brown
    اعمل أهدافا تدفعك إلى الأمام، أهدافا ترفعك. اكتب أهدافك باستخدام الوصف الذي يعطيك أكثر الهام محتمل. وهذا سوف يزيد من دافعيتك ورغبتك في تحقيقها.
    إن لم يتم إلهامك، في كل يوم، فانك تحتاج لأهداف جديدة. كلما كان الهدف عاليا، كلما كان أكثر إلهاما ودافعية لك. خطّط للأكبر. لماذا تخطط للمتوسط، أو لأهداف مقبولة بالحد الأدنى في حين يمكنك أن تضع من الأهداف ما يغير حياتك؟ أو العالم؟! فأعظم جودة للحياة تتحقق من إنجاز الأهدافِ التي اعتقدت مرّة أنها كانت بعيدة المنال. إذا أصبحت أغلب أهدافك منسية قبل أن تحققها، فهذا يعني أنك تحتاج بوضوح أن تخلق أهدافا أكثر إثارة، وأكثر استفزاز، وأكثر مغامرة، وأكثر طموح، وأكثر قرب من القلب.
    أسئلة الدرس ....
    1. راجع أهدافك. هل تدفعك بمجرد قراءتها؟
    2. هل تشعر أن أهدافك ترفعك للأعلى؟
    3. هل يمكنك إعادة كتابة أهدافك بحيث تحفز فيك أعظم رغبة وحماس للنجاح؟
    العمل الرئيس: أخلق أهدافا ذات مستوى عالِ بما فيه الكفاية لإشْعال روحِكَ وإلهامك لأداء عمل سريع.
    :
    يتبع:
    :
    نورية العبيدي
    عرض ملفه الشخصي
    إرسال رسالة خاصة إلى نورية العبيدي
    البحث عن المزيد من المشاركات بواسطة نورية العبيدي
    إضافة نورية العبيدي إلى قائمة الأصدقاء
    20-01-2008, 08:59 PM #59
    معلومات العضو
    عضو نشيط
    إحصائية العضو
    المحور
    المحور الرابع/ صياغة الأهداف: الدرس الخامس
    --------------------------------------------------------------------------------
    هل أن أهدافك موجودة حقا؟
    Do Your Goals Really Exist?
    "الوقت هو الشيء الأكثر قيمة من جميع الأشياء التي ينفقها الإنسان." ~ Laertius Diogenes
    اجعل أهدافك حقيقة بكتابتها على الورقة. مقترنة بفترة زمنية قصوى لتحقيقها، فالهدف غير المكتوب هو هدف غير موجود. اجعل أهدافك مكتوبة, اليوم !
    اكتب ما تريده بالضبط, ومتى تريده, فهذه الخطوة الأولى للنجاح, وان لم تلتزم بكتابتها, فسوف لن تتخذ ما يلزم للوصول إلى أهدافك. وبكتابة أهدافك بتفاصيل مختارة بعناية، ومزودة بمواصفات مضبوطة لما تريد أن تنجزه، سوف يساعد في تحديد تلك الأهداف في ذهنك. وكلما كانت النوعيات التي تضيفها إلى الهدف مرغوبة منك أكثر، كلما كان رضاك عندما تحقق الهدف أعظم. كنُ متأكّداً من كتابة الأهداف الذكية: المحددة Specific , والقابلة للقياس Measurable , والملموسة والواقعية والسهلة المنال، ولا تَنسى أن تحدد لنوالها موعد أقصى. (لأن الاختلاف بين الحلم والهدف هو التأريخ! )
    أسئلة الدرس...
    1. في أي مكان خاص تحتفظ بكل أهدافك المكتوبة؟ وأي مجال في حياتك بحاجة لهدف مكتوب اليوم؟
    2. هل تشعر أن أهدافك بحاجة لتوضيح أكثر؟
    3. هل حددت موعدا نهائيا للوصول لكل من أهدافك؟
    العمل الرئيسي: حدد أهدافك واكتبها بالتفصيل، ولتكن قابلة للقياسِ ومحددة بالمواعيد القصوى المعلنة.
    :
    يتبع:
    :
    برنامج نفسي ارشادي لتطوير مهارتي صياغة الأهداف وإدارة الوقت
    الخبيرة نوريه العبيدي-العراق
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #13
    شكرا أختى الفاضله ريمه الخانى على هذا المجهود

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. الهندسة النفسية وإدارة الذات:
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان البرمجة اللغوية العصبية.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-27-2013, 06:34 AM
  2. تنظيم وإدارة الوقت عند المرأة/ رهام فتوش
    بواسطة رهام فتوش في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-11-2013, 02:26 PM
  3. الانتفاضة وإدارة الصراع/ مصطفى ابراهيم
    بواسطة مصطفى إبراهيم في المنتدى فرسان الأبحاث الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-26-2013, 07:52 AM
  4. فن الإشراف وإدارة المنتديات
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-05-2007, 10:00 PM
  5. فن الاشراف وإدارة المنتديات
    بواسطة محمد جاد الزغبي في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 12-17-2006, 06:00 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •