منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 35
  1. #11
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح فلسطين مشاهدة المشاركة
    الرائع دكتور اننا جميعا محللون عميقوا النظرة الموضوعية ولكن لاأحد لديه تصور عن الحل!!!
    لك التحية والتقدير لإثارة موضوع هام
    أخى الكريم جريح فلسطين

    تحية طيبة


    الحلول السريعة منعدمة.

    الجسم مريض منذ عشرات السنين بل ربما المئات.

    و الأعراض كثيرة ، وجهاز المناعة لا يعمل.

    ولم يقم أحد بالتشخيص السليم و تقديم العلاج منذ زمن طويل.

    و بدايات الحلول العمل الجاد للوصول لوضع صحى مقبول للجسم و العقل والروح!!

    و النقص واضح فى الاطباء و المربيين و العلماء و القادة و القدوات.

    و بدون وضع لوصفات للعلاج ، و المداومة عليها لمدد طويلة لن يتحسن وضع الجسم ولن يعود الوعى له، ولن يعود جهاز المناعة لوظائفه ،ولن تجد حلول دون وصفات للعلاج الطويل.


    وصفة للوعى الحقيقى
    وصفة للعقل
    وصفة للروح
    وصفة للجسم السليم
    وصفة لترابط الفرد مع المجموع
    وصفة للحقوق والواجبات
    وصفة للعلم.


    الوصفات كثيرة وتحتاج وقت و صبر و جرعات متعددة.


    والدعوة مستمرة للجميع للمشاركة بما تعلمته من دروس

    ربما..ربما....تستفيد الأجيال القادمة من شباب

    الأمة بعد أن

    نرحل من على هذه الأرض

    ودمت

  2. #12
    درس بدون أرقام

    من التاريخ

    حوادث التغيير فى تاريخ الشعوب من ثورات وانقلابات وحروب تقدم لنا درسا مألوفا ومثالا متكررا ، وللأسف هذا الدرس الواضح لا يستوعبه الكثير...

    الصراعات تجرى بين مجموعات قليلة لها قيادات تُسمى

    قادة..عسكر..أو... ثوار.... أو...

    ضد مجموعات قليلة متحكمة تسمى حكومات ، أو دول لها قيادات و قوات و تحالفات.

    والشعب عادة لا يعرف الكثير عن كل الجماعات التى تقود الصراعات و تبحث عن التغيير ، ولايعرف أيضا الكثير عن حكومته ولماذا هى على رأس السلطة التى تحكمه!؟؟

    ولكن المعروف أن التغيير و الصراعات فى العادة كلها تحدث بأسم الشعب!!

    والشعب يتحرك كمجموعات بعواطف و انفعالات و آمال وطموحات ، و لكنه فى معظم الأحوال غائب من فكر من يأخذ القرار!

    صاحبا لقرار عادة هو الذى يرى مصلحة الشعب أو مصلحته هو ولكن مغلفة ومحاطة و مؤيدة بمصلحة الشعب والمواطن المحب لوطنه.

    والقرار عادة فى يد القادة ومن حولهم..الملأ...

    ففى أحيان يأخذ القادة القرار بأنفسهم و بإخلاص لما يعتقدون.

    وفى أحيان أخرى يأخذون رأى من يمولهم أو من يتحالف معهم و يساندهم!!

    والقادة فى الكثير من الأحوال وتحت الظروف المعقدة فى مراحل التغيير لا يهتمون بأرواح البشر و لا بدماء تسيل فى سبيل تحقيق ما يريدون.

    والتاريخ و حوادثة خير شاهد


    راجع عدد الثورات فى تاريخ الناس على هذه الأرض...و تأمل فى أعداد القتلى والضحايا ومقدار الدماء التى سالت فى الحروب و الثورات و الانقلابات فى حياة الشعوب منذالهكسوس وهانيبال و الأسكندر المقدونى ، و مرورا بحروب الفرنجة ( الاسم المتداول:الحروب الصليبية)، و بثورات انجلترا و فرنسا و أمريكا ، و بتغيير شكل وملامح وتكوين رجل أوربا المريض ... حتى غزو افغانستان والعراق بفعل المستعمرالأمريكى ، و مساعديه من بعض ابناء البلاد،الذين سلمتهم أمريكا ...دولةالديمقراطية و الحريات و حقوق الإنسان...سلمتهم....سلمت من تثق بهم من أبناءالبلاد قيادة دولهم!؟؟


    والأسئلة الملحة لإستيعاب الدرس التاريخى هى...

    1) متى يكون لمواطنى الدول تأثيراً حقيقيا على الأرض يحقق مصالحهم ويختار من يمثلهم فى الثورات؟

    2) ومتى تكون دمائهم التى تسيل ..تسيل فعلاً فى سبيل تحررهم من الاستبداد و سطوةالقيادات الفاسدة وتحالفاتها ؟؟

    3) ومتى يكون للمواطنين وسائل القوة والتأثير فيختار المواطن الواعى و غير المنفعل..يختارمن يأخذ القرارات بشأنه و شأن أبناء بلده؟


  3. #13
    استراحة للتأمل

    حُكام عقلاء ومستشارون أعقل

    ( أقصوصة)

    جمع مستشاريه ليأخذقراراً لمعالجة هذه الظاهرة الجديدة فى دولته


    الحاكم: تقلقنى بشدةهذه الفيروسات المميتة التى تجتاح مملكتى، ماذا أفعل مع هذه العدوى اللعينة التى أصيب بها شعبى الحبيب؟؟

    المستشار الأمنى:للقضاء على هذه الفتنة و بحكمتكم اقترح أن نتخلص من جزء من الشعب...جزء صغير فقط...أقل من مليون أو ربما أكثر قليلاً ، و بذلك نحقق أمن دولتنا و السعادة لشعوبنا.

    المستشار السياسى: هذه أيادى أجنبية خبيثة تحسد سموكم ، و لاتبغى الاستقرار لحكمكم العادل ، ولا الأمن والاستقرار لعدالتكم ، و ثمن الاستقراربسيط جداً ... مليون أو أكثر أو أقل قليلاً هو تضحية مقبولة أقل من واحد فى المئة من تعداد شعوبنا الصبورة..فهل فيهم رشيد!

    المستشار الثقافى:ونعم الحل الحكيم العاقل والعملى لعلهم يفقهون ، للتخلص من الجزء الشرير من الشعوب التى تقطر قلوبها بالكراهية و ألسنتها بالحقد على حكم رؤسائهم القويم ، و بذلك نحقق النصر على أعداء الأمة بالتخلص من العملاء والخونة و الأشرار والبلطجية والشبيحة ، ونفسح المجال واسعاً لتحقيق قيم العدالة و المساواة والحرية والديمقراطية ، و نحارب الطائفية و الإرهاب و نهزم الفقر و الظلم وقهر الجماعاتا لمسلحة ، ونسحق الاضطرابات و نؤسس للسلام الاجتماعى والاستقرار الحضارى ، و نمحى بؤر الفوضى والتدخلات الخارجية ،ونبنى سداً منيعاً يحمينا من الصهاينة و الموساد و الغرب وأمريكا والسلفييين والتكفريين والقوميين واليساريين و الشيوعين والعلمانيين والأصوليين و الكفرةوالملاحدة المندسين.

    (يتبع)


  4. #14
    الدرس الرابع

    الحلول السريعة صعبة المنال

    الذى يتصور أن الثورات ستأتى بحلول سريعة لكل مشاكلهم...

    بطىء التقاضى

    انخفاض مستوى الدخل

    البطالة المقنعة

    المساواة

    العدالة الاجتماعية

    ارتفاع الأسعار

    تدهور مستوى التعليم

    ضعف الثقة بالحكومة و مؤسساتها

    ضياع مفهوم الانتماء

    تحقيق وجود نظام حكم عادل و كفوء

    .....

    .....إلخ

    فهو لا يدرى مقدار التدهور و الضعف الذى وصلت إليه الحكوماتومن يقوم بإدارتها ، وما وصل إليه المواطن عبر مدى أجيال من تنمية مهاراته وكفاءةفعاليته فى بناء المجتمع و الدولة.

    و الدرس الذى علينا أن نتأمله هو أن الحلول السريعة منعدمة

    الحلول السريعة...

    لإصلاح جهاز مناعة الأمة
    لإصلاح فساد القلوب

    و تعطل العقول

    و عودة الروح للفردو تعاونه من الجماعة

    و بناء مؤسسات لا تعتمد على أشخاص تجىء و تذهب


    الحلول السريعة لن تؤدى إلى ترشيد وعى أبناءها بالتعليم الصحيح و الفكر الجميل و الأدب الحقيقى ،ولن تحقق


    الارتقاء بالروح

    تجديد عمل القلب

    علاج انيميا الدم

    تجديد انسجة الجسم و بناء عضلاته

    بناء موسسات فاعلة

    تنمية العمل الجماعى

    عودة الوعى لمفهوم العقل

    الابتكار فى الفكر

    تأصيل العلم

    ربط الفكر بالعمل

    التخطط لمستقبل الوطن و ابناءه

    الإقلال من مرض كثرة الكلام و حل المشاكل بالكلام و القيادةبالكلام و الفكر بالكلام

    ( يتبع)

  5. #15
    لإدارك ما نحتاجه من وقت و تخطيط لإنجاز هذه الأعمال تدبر و تأمل فى الأوبئة و الأمراض المادية المزمنة و غير المزمنة من سل و سرطان و أيدز و شلل و أمراض قلب...،أوالأمراض النفسية للإفراد و راجع الأطباء لمعرفة كم من الوقت ومقدار الرعاية و كم ونوعية الأدوية المطلوبة لعلاج هذه الامراض ؟

    هذا عن أمراض الأفراد الجسدية و النفسية....فما بالك بامراض المجتمعات و البلاد؟؟

    أن الذى يتكلم عن حل سريع فى عدة شهور أو سنوات لا يدرك معنى ثورة ولا تغيير ولا انتقال من حال إلى حال جديد...


    التغيرات المطلوبة جاءت جاءت نتيجة تراكمات فردية و مجتماعية أسست للظلم و العدوان و التعدى على حقوق الناس ، و استمرئت الظلم

    واستمر فيها طغيان قانون الغاب وتوسعت مفاهيم...


    القوة...الاحتكار...التسلط...الفردية....الأنانية... السيف...و الوساطة



    على مفاهيم القلم...العلم...الفكر..الشرعية والقانون فى الحكم والحوار و العمل و..

    الدراسات الجادة لحل المشاكل...مشاكل الناس فى الحكم والإدارة و الحياة فى دولهم ومجتمعاتهم.


    الحلول السريعة لن تغير

    عقليات و نفوس حطمت المجتمع ومزقت الوطن وشتتت المواطن،و أمرضت نسيج التجانس، و افقرت وشرذمت الجماعات وزادت من فردانية الأفراد.


    ( يتبع)


  6. #16
    والذى يبحث عن حلول سريعة لا يدرى مقدار ما أصاب مؤسسات الدولة و أنظمتها و جسدها و مواطنيها من تدهور وأمراض مزمنة ( إن كان هناك معنى حقيقى لكلمة دولة ووطن ومواطن)

    الحلول السريعة منعدمة...

    فالجسم مريض منذ عشرات السنين بل ربما المئات ، و الأعراض كثيرة ، وجهاز المناعة لا يعمل ، ولم يقم أحد بالتشخيص السليم و تقديم العلاج منذ زمن طويل.

    وبدايات الحلول العمل الجاد للوصول لوضع صحى مقبول للجسم و العقل والروح.


    والنقص واضح فى الأطباء و المربيين و العلماء و القادة و القدوات.

    و بدون وضع وصفات للعلاج و المداومة عليها لمدد طويلة لن يتحسن وضع الجسم ولن يصل الوعى للمستوى اللائق بالأمم و يحقق وظيفته التنموية و التربوية و الحضارية فى تنشئة أجيال تحمل المسئولية المستقبلية، ولن يعود جهاز المناعة لوظائفه ،ولن تجد حلول دون وصفات للعلاج الطويل....


    وصفة للوعى الحقيقى

    وصفة للعقل

    وصفة للروح

    وصفة للجسم السليم

    وصفة لترابط الفرد مع المجموع

    وصفات للحقوق والواجبات

    وصفات للعلم
    .....


    الوصفات كثيرة وتحتاج وقت و صبر و جرعات

    (يتبع)

  7. #17
    فاصل ترفيهى مع الديمقراطية الوليدة

    *** ديمقراكية

    الديمقراطية هى أنك تحشد وأنا احشد ، وأنت تضرب و أنا أصد ، و بعد ذلك أنا اضرب و أنت تصد ، وأنا وأنت نصرخ و نولول و نزعق و نتخانق.


    *** الديمقراطية معناها

    - إذا لم توافق على ما أقول من آراء فأنت لست ديمقراطياً
    - إن لم تكن معى فأنت ضدى
    - أن أرغمك لتقبل ما أقول و أهددك لو رفضت
    - أن احتلك وأفرق شعبك لتحكم بها
    - أن تكون ديمقراطيا!!!

    -الديمقراطية عند من لم يتدرب عليها بالممارسة تبدأ بالفوضى.

    *** الديمقراطية الجديدة

    00-فى البلاد التى خلعت الرؤوس القديمة.....

    قيادة سياسية جديدة فى مرحلة التعلم ، ومعارضة انتهازية تبحث عن منافع ومغانم

    00- وفى البلاد التى لم تنجح فى عملية الخلع ولكنها تحاول...

    صراع بين دم-قراطية و دام-قراطية

    ( يتبع)

  8. #18
    موضوع مثير يضع نقاطا جديدة في الدرب ومازلنا نحتاج المزيد.
    متابع بقوة ولي عودة للتعليق

  9. #19
    الدرس الخامس

    انقسام العائلة و فقد الأصدقاء

    هذا الدرس شديد الوطأةعلى كل محب لمفاهيم و تطبيقات معانى الأخوة و الصداقة و الود و المحبة و التكاتف و....وغيرها من مفاهيم غابت كثيرا ، وتأثرت مع الفوران الثورى غير المنضبط.

    فى الأسرة الواحدة تجد تعدد فى الانحيازات والانتماءات لجماعات و أفراد و أحزب وأشخاص أورئيس سابق ، و بين الأصدقاء تجد نفس النموذج من تعدد الانتماءات السياسية والحزبية لجماعات أو رؤساء ، مازالوا يحكمون أو ماتوا أو تم خلعهم.

    و ثورة الميادين و تعبئة الفضائيات و الشجارعلى شبكات التواصل الاجتماعى أنعكست على الانقسام داخل الأسرة الواحدة و بين الاصدقاء.

    و تعدد الانتماءات و منطق اللاحوارالسائد أدى إلى خصام وأخذ ورد متصلب وأحيانا مشاحنات.

    ولقد تعودنا فى ثقافتنا أن الافتراق والتفرق يحكمه الحب و الكراهية لأشخاص و أفكار و أحزاب ، و الفورة الثورية دخلت فى حياتنا الأسرية و علاقاتنا العائلية وأثرت وبقوة فى علاقة الصديق بصديقه والأخ بأخية على المستوى القريب من العلاقات الاجتماعية.

    وأصبح التنازع فى الرأى السياسى يفقدالأخ أخيه و الصديق صديقه ، و تنقسم الأسرة بين مؤيد ومعارض و ترتفع الاصوات...

    و لم يسأل الكثير أنفسهم...

    ماذا ربح أبناء الأسرة الواحدة غير التفرق والخلاف ؟

    وماذا كسب الاصدقاء غير الانفصال وزرع عداء شخصى لم يكن موجودا؟

    وهل كسب الصراع السياسى و الانتصار لفريق أوحزب ، ليس لنا معه علاقات اجتماعية أو اسرية أوعمل ، أفضل من خسران أخ أوصديق؟؟

    وفى الفضاء السيبيرى أو الشبكة العنكبية (يعنى الأنترنت ) ومواقع المنتديات العربية و التواصل الاجتماعى بين عرب تتواصل فى الفضاء التخيلى و لا يعرفون بعضهم البعض تجد نفس الشىء...

    صراعات و عداءات

    فمن الرابح فى كل هذه الفوضى العولمية؟؟

    ( يتبع)

  10. #20
    الدرسالسادس
    من يزرع كراهيهالمواطن لأخيه المواطن

    الذى يسكن معه على نفس الأرض و لا يعرفه إلا منخلال انتماءه السياسى؟

    على الشبكةالعنكبوتيةتنتشر الفوضى الكلامية ، وعلى مواقع التواصل الاجتماعى يزداد الأخذ والرد و السبابو الشتائم و إضاعة الوقت والمجهود فى جدل عقيم لا يبنى ولا يضىء

    تتفرغ الناس فى بيوتها لتضيعأوقاتها فى هذا السوق وبضاعته، وتستنفذ أوقاتها فى أعمال لا تؤدى إلى فعل إيجابىيجمع و يحل....ولكن لتفريغ الشحنات العصبية و البحث عن مجرم تضع فى عنقه مسئوليةكل ما يحدث.

    و لا تهتم بحقوق أفرادأسرهم من الوقت المتاح لديهم لتجلس الأسرة معا لتوثيق الروابط مع حوار هادىء وعاقلو حكيم لتوضيح ما يجرى فى الشارع، وإرشاد عقل الشباب المتوهج بما يجب أن يقوم به ،وما واجبات رب كل أسرة فى هذه الفتن المتتالية.

    وما و ظيفة كل مواطن معالجار و فى الشارع و الحى لتقليل الحرائق ، و زيادة الأمن ، و الدفاع عن أرض الوطنمن الانقسام و الانشطار.

    أصبحت أفراد الأسرةمنعزلة فكريا و عاطفيا فى نفس البيت و كل فرد ينتظر الحصول على فرصته للكلام واللاحوار مع الآخر على النت.

    و يزيد شغف المواطن للإدلاءبدلوه ، و أحيانا حقده لأنه يسمع عن النت و مواقع الشبكات الاجتماعية ( الفيسبوك وتوتير) ولا يستطيع أن يشارك ، و تزداد الضبابية و الانفعالية و التشنج والعصبية ،و يتجمع أصحاب ردود الأفعال المتشابهة و تتحد فى العداوت للانتصار للذات و كسرالخصوم.
    (يتبع)

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رابط لعنة الأنوثة"نساء"الثورات العربية ..المرأة العربية الجديدة (4)
    بواسطة محمود المختار الشنقيطي في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-15-2012, 06:30 AM
  2. "نساء"الثورات العربية ..المرأة العربية الجديدة (5)
    بواسطة محمود المختار الشنقيطي في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-31-2012, 11:58 AM
  3. من موسوعة (جامع الدروس العربية)
    بواسطة عبدالغفور الخطيب في المنتدى فرسان الإعراب
    مشاركات: 161
    آخر مشاركة: 01-27-2012, 08:09 AM
  4. الثورات العربية الى اين ؟
    بواسطة سوسن البرغوتي في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-13-2011, 03:25 AM
  5. موقع التعليم الإلكتروني باللغة العربية يقدم كافة الدروس مجانا
    بواسطة مصطفى الطنطاوى في المنتدى فرسان التعليمي.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-29-2008, 10:56 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •