أَسْرِي سَقَى شِعْرِي الْعُلا فَتَحَرَّرَا = وَرَقَى بِتَالِيهِ الْمُنَى فَتَجَاسَرَا
أستاذ نا الكبير
عبد الرزاق أبو عامر
كلمات مست شغاف القلب
وسافرت بحزنها الملبد بغيوم الأسى إلى أعماق سحيقة
في نفوسنا
كشفت عن جرح عميق بابتعاد الإنسان عن الرسالة الحقيقية
للإسلام ورغم ذا
فثمة بصيص أمل يتخلل هذا الجرح
فيضوع عطرا
لأن بلسمه هو الإيمان ، والسير على هدى أحمد (ص )
أستاذنا العزيز
تستحق هذا التميز فللكلمة وقع مميز وللبلاغة فضاء بعيد تعوم به المقاصد
سلم يراعك أستاذنا الفاضل وهنيئا لك هذا الإبداع
ابتسمي ..... ارفعي رأسك ................ امسحي دموعك .............. حسنا ربما معك حق فدموعك نار تلظى على قلوبنا وتحرق فؤادنا ... سنمسحها جميعا ... بحرب اقلامنا وروعة بياننا ونستعين بقطعة الامل ولمسة حنان وايمان بالهدف ومعا معا ....
نرفع رؤوسنا بأقلام المبدعين وحكمة المزكين . دام تميزك د. عبد الرزاق
أَسْرِي سَقَى شِعْرِي الْعُلا فَتَحَرَّرَا = وَرَقَى بِتَالِيهِ الْمُنَى فَتَجَاسَرَا
له نَسَبٌ لا تقطعه الحدودْ
بِنُورِ أحمدَ ارتقى
وبالهُدَى تَرَصَّعْ ...
****
السلام عليكم أحسنتم أستاذ نص شامخ بعمو د من نور أحسنتم قلم وقلب محب
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني