رزق الهبل على المجانين - أقصوصة - نزار ب. الزين

[نزار ب. الزين]

قصة جميلة حقا
صدقتى اختى ريمة كثير من الناس تتغير ملامحهم عندما يعتلون عالى المناصب وغالبا لن تكون سوى
امتيازا او وصولا روتينيا دون مواهب
حصلت كتيير معنا
شكرا اخى نزار للقصة

======================
شكرا أخي كرم لزيارتك و تعقيبك الصائب ، و لإطرائك الدافئ
مع كل المودة
نزار

[جوتيار تمر]

الاستاذ الرائع نزار الزين..

من نافل القول الحديث هنا عن بناء السردية ولغتها ، وجمال الصورة التعبيرية المستقاة من اوقاع فيها ، لعلي اقف هنا على ملاحظات الغالية وفاء ، وعلى العنوان بالذات ، حيث اخالف فيها وفاء في المعنى والدلالة ،(رزق الهبل على المجانين ) حيث عند الاخذ بالمعنى الحرفي نجده يأخذنا الى دوامات الجائز والغير جائز ، لكن اذا ما تعمقنا بالنص نجده بالفعل يغير لامفهوم ويعيد تشكيله تلقائيا ليجعل امام رؤية عميقة للنفس الانسانية ،لاتي اصبحت قادرة على ادراك ماهيات الرزق نفسها من حيث الكينونة ، فالرزق مصدره واحد وسماوي مما لاشك فيه ، لكن مصادر التوزيع تختلف باختلاف الظروف والاجناس والانماط الحيايتة ، وهنا يأتي دور اللغة ليظهر لنا قوتها ف(على ) هنا لها مدلول اغمق من كونها مجرد حرف جر من حيث الموقع الاعرابي ، لانها تجعلنا ندرك بأن المجانين هنا ليسوا الا اداة لايصال الرزق للهبل .

هي وجهة نظر ...

دمت بخير
محبتي
جوتيار

[نزار ب. الزين]

الاستاذ الرائع نزار الزين..

من نافل القول الحديث هنا عن بناء السردية ولغتها ، وجمال الصورة التعبيرية المستقاة من اوقاع فيها ، لعلي اقف هنا على ملاحظات الغالية وفاء ، وعلى العنوان بالذات ، حيث اخالف فيها وفاء في المعنى والدلالة ،(رزق الهبل على المجانين ) حيث عند الاخذ بالمعنى الحرفي نجده يأخذنا الى دوامات الجائز والغير جائز ، لكن اذا ما تعمقنا بالنص نجده بالفعل يغير لامفهوم ويعيد تشكيله تلقائيا ليجعل امام رؤية عميقة للنفس الانسانية ،لاتي اصبحت قادرة على ادراك ماهيات الرزق نفسها من حيث الكينونة ، فالرزق مصدره واحد وسماوي مما لاشك فيه ، لكن مصادر التوزيع تختلف باختلاف الظروف والاجناس والانماط الحيايتة ، وهنا يأتي دور اللغة ليظهر لنا قوتها ف(على ) هنا لها مدلول اغمق من كونها مجرد حرف جر من حيث الموقع الاعرابي ، لانها تجعلنا ندرك بأن المجانين هنا ليسوا الا اداة لايصال الرزق للهبل .

هي وجهة نظر ...
دمت بخير

محبتي

جوتيار

أخي الحبيب جوتيار
و هنا أيضا تسطر تحفة جديدة
من تحفك النقدية
مقورنة بنظرة فلسفية
فشكري لك و تقديري بلا حدود
نزار