مساجلة بحر المتدارك/ إشراف ضياء الدين وخالد جابر

[راما علي]

أخي الفاضل الدكتور ضياء الدين , وأخي الكريم الأستاذ خالد , هذه أبياتي الشعرية , أرجو مراجعتها , وإن وجدتم أي هفوة فضعوا الخط الأحمر لأعيد صياغة البيت , وشكراً

راما علي
غيمة من غبار الفيافي أتت *** تحجب النور من ناطحات الفضاءْ
وبغيمتها قد رأينا الردى *** هرولتْ نحونا بضحايا العزاءْ
بذرتْ فتنة فنمتْ شوكة *** طعنت صدرنا فأتانا الوباءْ
وأماتت رياحين فيحائنا *** بَرَدَى ماؤه غارق بالدماءْ
وثمار البساتين فاحت قذى *** تتراقص حزناً فأين الوفاءْ
وعقدنا اليمين نصون الوطن *** فتموت العهود وخانوا السماءْ
وإلى الله أشكو هموم الدّنا *** وإليه المصير إليه الرجاءْ
وإذا اشتعلت نار حقد الفتى *** سيموت البرئ ويحيا البغاءْ
وإذا ربنا قد أراد الهدى *** لحياة التقي سيأتي الصفا
ومتى جاء غدر الزمان إلى *** سيكون الدمار علينا سواءْ

[خالد جابر]

أخي الدكتور ضياء الدين , قمتُ بمراجعة جميع الأبيات فلم أجد هفوات أو كسر بالأوزان , هل راجعتها ؟ إن وجدت أي شيء من الهنات مهما كانت صغيرة أو كبيرة , فلا تضع إلا اللون الأحمر , وصاحبها يفهم القصد , وشكراً , وراجعت الأستاذ غالب بالأوزان , فقال ( والحمد لله جميع القصائد في المساجلة رائعة الوزن , ) شكراً لكما , وتحياتي

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

أخي الدكتور ضياء الدين , قمتُ بمراجعة جميع الأبيات فلم أجد هفوات أو كسر بالأوزان , هل راجعتها ؟ إن وجدت أي شيء من الهنات مهما كانت صغيرة أو كبيرة , فلا تضع إلا اللون الأحمر , وصاحبها يفهم القصد , وشكراً , وراجعت الأستاذ غالب بالأوزان , فقال ( والحمد لله جميع القصائد في المساجلة رائعة الوزن , ) شكراً لكما , وتحياتي

أخي خالد راجعتها كلها منذ البداية وكانت كلها سليمة باستثناء موضع واحد يبدو أنه خطأ عفوي في مكان واحد وصححته لأنه لم يحتج إلا حرفاً واحداً وبعض المواضع احتاجت للتشكيل لبيان الوزن.
الحمد لله تعالى.
نسأل الله تعالى التمام بالتوفيق للجميع
على أية حال ليراجع كل منا قصيدته بعد نسخها لمجموع القصيدة ويتأكد من سلامتها.
مراجعة المشاركة رقم 8

الأخت الشاعرة راما علي
تم ضم قصيدتك الرائعة
شكراً جزيلا

[غالب الغول]

أخي الدكتور ضياء الدين , حفظك الله ورعاك , لم أعثر على شيء من الأخطاء , فبالله عليك أخي أن تدقق أنت الآخر , لعلك تجد ما لا يناسب فتصوبه, لتخرج المساجلة شذرات من النور أمام القارئ الكريم , سننتظر باقي الشعراء ليلتحقوا بنا , وأشكر جهدكم دائماً , والله يوفقنا جميعاً , بإمكانك أن تحضر قصيدة من عندك , لأن الشعراء مشغولون على ما أظن .

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

أخوتنا هطلت علي أبيات (15 بيتاً سأتركها لختام المساجلة) وجدت فيها سهولة استدرار المعاني ، ومن أراد المتابعة عليها فله ذلك إلى الختام بقصد تنويع الموضوع والوصول إلى معان جميلة ، هي نوع من المقارنة بين الماضي والحاضر ...كيف كنا وكيف أصبحنا .
وإليكم نموذجاً منها :

هل رأيت عيوناً بَكَتْ سابقاً ؟ .... لن ترى مثلها لاحقاً في الصفاء

هل رأيت قلوباً حنت سابقاً... لن ترى مثلها لاحقاً في الوفاء

سابقاً نبتغي روح عين الرضا...لاحقاً نبتغي شرنا في الغناء

سابقاً لاحقاً فارق مذهل... ذاك في جنة غيره في الشقـــــــاء

من أعجبته وسره أن يقدم لنا نوعاً من المقارنة فليفعل ولو في بضعة أبيات (3 - 5 )

وفقكم الله

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

أخي الدكتور ضياء الدين , حفظك الله ورعاك , لم أعثر على شيء من الأخطاء , فبالله عليك أخي أن تدقق أنت الآخر , لعلك تجد ما لا يناسب فتصوبه, لتخرج المساجلة شذرات من النور أمام القارئ الكريم , سننتظر باقي الشعراء ليلتحقوا بنا , وأشكر جهدكم دائماً , والله يوفقنا جميعاً , بإمكانك أن تحضر قصيدة من عندك , لأن الشعراء مشغولون على ما أظن .

أخي غالب

كل شيء في بدايته يكون فيه شيء من الصعوبة لكنه بالمراس يلين ويتطوع...

نستطيع إتمام المساجلة بأبيات جميلة ومن جميع شعرائنا

المهم المتابعة والمراس وسنرتقي بالقرض على هذا البحر بأيسر السبل

وماشاء الله كل شاعر قرض قصيدة من عشرة أبيات متتابعة فهنيئاً لنا

بوركتم إخوتنا وإلى الأمام

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

أخوتنا الأعزاء

بناء على طلب الأخ غالب نزلت قصيدتي كاملة بأسلوب المقارنة بين الماضي والحاضر فمن أحب

المتابعة بهذا الأسلوب الماتع فليقدم لنا ما يستطيع وله الشكر، وسترون أنه سهل ويروي الغليل

بانتظاركم

[غالب الغول]

أخي الكريم الدكتور ضياء الدين , ربما كانت القراءة خطأ مني للبيتين الآتيين فالرجاء أن تشكلهما ليتضح وزنهما وشكراً

74- ليس من باق سوى واحد ماجد....واجد رازقٍ حافظِ الأتقياء

75- وصلاتي على من تبع الهدى ... وسلامي على شافعِ الشفعاء

ولقد أرسلت بالأمس قصيدة فلم أجدها الآن , سأ رسلها مرة ثانية , لك يا أخي أجمل تحية وصباح الخيرات

[غالب الغول]

غالب الغول
وحملتُ على كاهلي موطني ,,, فأرى جنة ً بديار الإباءْ
وترى الأرضَ فيحاءها درّةً ,,, بفلسطين عشتُ حياة الرخاءْ
وأتى الشرّ من غربنا فجأة ,,, أبيض اللون يمشي الخطى بالخفاءْ
وأتى ظالمٌ فاستغلّ الورى ,,, شرد الأهل واستعمر الفقراءْ
وأتينا دمشق وما حولها ,,, وقضينا سنين الردى غرباءْ
وسألتُ الزمان ألا عودة ,,, فأجاب : وأين رجال الفداءْ
فانهضوا من سباتكمُ فترة ً ,,, واستعدوا لحرب مع الأقوياءْ
إقرأوا واكتبوا واصنعوا دميةً ,,, وافتحوا سوق بيع لها للنماءْ
ليتكمْ لو تركتمْ ضغينتكمْ ,,, ومشيتمْ على طرق للقاءْ
فتعود إلى الدار في بهجة ,,, وترى نجمكمْ في ربوع السماءْ

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

مساجلة بحر المتدارك

العيد الحزين / ضياء الدين
1- عيدنا ذا مضى محزناً للسماء .... والشهيد علا مخْضَبَاً بالدماءْ

2- لا الرجال كما وصفت تنتخي .. والنساء عُـرِيٌّ خلت من حياءْ

3- دمعتي كاللظى حرَّقت مهجتى ..... والغيوم بكت في أعالي الفضاءْ

4- هالها هول من ظــلموا غيلة....فهَمَى دمعها باللهيب عــــزاءْ

5- لا الكساء كسا جلد طفل بكا ... لا كهوف وَقَتْ شارداً في الخلاءْ

6- والبطون غدت قربة من قَـذى.....والقلوب بدت خالياتٌ هـــــواءْ

7- والعيون تجلت برمش الهوى...والشفاه اكتوت في نعيق الغــــناءْ

8- هل بقى منْ حياءٍ مِنَ الباقيات ؟... إن بقى منه شيء فذاك الرجاءْ

9- أي نصر يدانيك يا تافه ... أنت باغ ومــــنك الهــــوى والبــــــغـــاءْ

10- إن حفظنا العهود أتى نصرنا.... من عزيز العلا في أعالي السماءْ



غالب الغول
11- عيدنا حسرة قد مضى باكـــــــــياً ... ودموع الثكـــــــــالى تراها سخاءْ

12- وأتى طفل حارتنا جــــــــــــــائعاً... وبكى موت إخــــــوته في العراءْ

13- ورأى أمّـــــــــــــــه بالدماء دنتْ.... لتكف دمــــــــــــوع الصبيّ وفاءْ

14- لمســــــــــــــت خدّه والنزاع أتى ...روحها صعدت للإلـــــــــــه فداء

15- قاتلٌ غاشمٌ ظالمٌ جـــــــــــــــــاهلٌ... قد عصى ما أتانا من الأنبيـــــــاءْ

16- حرق الأرض تحت الأنـــــام وقدْ....هدم الدار فوق رؤوس النســــــاءْ

17- والصبايا أتى خدرها هــــــــــازئاً.... قاهراً غاصباً ليس فيه حيـــــــــاءْ

18- أي عيد أتى مثـــــــــله في الدجى...لقمة العيش مغموســــــــة بالدماءْ

19- أي عيــــــــــــــــــد أتانا بزلزاله.... مات فرسانه كي يعيش الجـــراء

20- أي عيد أتى والدمـــــــــاء هوتْ ...تحتسي الترب أو تشتكي للسماءْ


ريمه الخاني
21- فاغفرِ الذنبَ يا ربَنا رحمــــة ... يا رحيمَ الوَرى يا مُجيب الدُّعاءْ

22- تلكَ حالتنا في مـــآسي الردى ... تلك معْمَعَة للشـــــــــعوبِ شقاءْ

23- يا بني يعربٍ حطموا قيدكـــمْ ... يا بني يعربٍ ما لــــــهذا العَداءْ

24- أغمدوا سيفكم واتقوا ربكــــمْ ... واصفحوا ذنبكمْ فالحـــــياة إخاءْ

25- تلك مخمصة قد تحل بكــــــمْ ... وتنوء بكمْ للهلاك ســــــــــــواءْ

26- صوّبوا سهمكم نحو من ذلـَّـكمْ ... واجمعوا قوة ثم لبّوا النـــــــداءْ

27- واذكروا ربكمْ خشيةً واتقـــــوا ... يوم يجمعكمْ في زحــــام اللقاءْ

28- تلكمً الحرب سوف تضيع سُدى ... يشتهيها عــــدو لكمْ للجـــــــفاءْ

29- فارحموا نسوةً ما لهنّ ســــوى ... صبية للرضــــاعة فيه العطاءْ

30- أنت مثلي تروم حياة الرخـــــا... كلنا إخوة في حيـــاض الهــناءْ


خالد جابر
31- يا لها نكبة قد تعم الدُّنا ... يا لها نكسة حلقت في القضاءْ

32- يا لجرح العروبة غاصت به... نكباتُ تشردّنا في الخلاءْ

33- قاتِلوا غاشماً حاقداً قد غزى... مؤمناً خاشعاً للإله رضاءْ

34- وأتى عيدنا بدماء الورى...جاثماً نازفاً في خـــــفايا الرياءْ

35- صافـَحوا بالرياء خنازيرهمْ... قتلوا غيـــدنا مالهـــــنّ دواءْ

36- هتكوا عرضنا والعيون ترى.... هدموا مسجداً يا له من غباءْ

37- ويلهم فرّقوا وصلنا عنوةً... شتتوا شملنا والليالي غطـــــــاءْ

38- وأتى صرصرٌ والرياح قنا... يطعن الأمّهات وطــــفلاً بــــراءْ

39- وتكالب أهل الرذيلة في... صُلبـِنا طعنة يا لهو من خـــــواء

40- ربنا فانصر الدين حقاً لنا... ربنا لا تؤاخذْ نقــــــا الأبرياءْ

رهام فتوش
41- عشتُ عمري ولمْ أرَ طفلاً بكى ... جرحه نازف من لئيم الشقاءْ

42- سيفه حزّ في نحره قد هوى.... والعيون ترى كيف يأتي البلاءْ

43- من لــــظى نارهمْ قد بكى لوعة... يستغيث الأنام يقول رجـــاءْ

44- فثنى زندَه ورمى صـــدرهُ... برصاص وليس له من شــــفاءْ

45- ورمى أمّه طعنة فارتمت... ودعتْ ربها جـــنةً وبقــــــاءْ

46- ثم مالت يداه إلى غادة ٍ.... وأتاها ليخـدش منها الحـــياءْ

47- طعنة لكمة طعنة لكمة.... جاءها سكرة الموت من غير داءْ

48- جرّها فوق إخوانها صامتاً....أشعل النار في البيت يخفي الدهاءْ

49- ومضى هازئاً ناقماً عابساً.... يلحق المجرمين عليهمْ وباءْ

50- وسمعتُ القبور تقول لهمْ.... خسئ الظالمون بشر الجزاءْ

راما علي
51- غيمة من غبار الفيافي أتت .... تحجب النور من ناطحات الفضاءْ

52- وبغيمتها قد رأينا الردى .... هرولتْ نحونا بضحايا العزاءْ

53- بذرتْ فتنة فنمتْ شوكة .... طعنت صدرنا فأتـــانا الـــوباءْ

54- وأماتت رياحين فيحائنا ... بَرَدَى ماؤه غارق بالدمــــــاءْ

55- وثمار البساتين فاحت قذى ... تتراقص حزناً فأين الوفاءْ

56- وعقدنا اليمين نصون الوطن ... فتموت العهود وخانوا السماءْ

57- وإلى الله أشكو هموم الدّنا .... وإليه المصير إليه الرجاءْ

58- وإذا اشتعلت نار حقد الفتى .... سيموت البرئ ويحيا البغاءْ

59- وإذا ربنا قد أراد الهدى .... لحياة التقيِّ سيأتي الصــــــفاء

60- ومتى جاء غدر الزمان إلي ..... سيكون الدمار علينا سواءْ

سابقاً لاحقاً فارق مذهل /ضياء الدين
61- هل رأيت عيوناً بَكَتْ سابقاً ؟ .... لن ترى مثلها لاحقاً في الصفاء

62- من حنان إذا ما بكى موقها ... فجَّرت نـهَـراً رائــــقاً في ســـــــخاء

63- وعيون الخداع تراها لظى ... نارها حمم من لـــــــهـيــــب الجفاء

64- لونــها خضرة صفرة زرقة....كذباً لوَّنوا لــــونـها في دهـــــــاء

65- وضعوا عدساً سرها خادع... جذبوا قلــب هاوِ لفـخِّ الـمـــــراء

66- هل رأيت قلوباً حنت سابقاً... لن ترى مثلها لاحــقاً في الوفاء

67- لاحقاً نزعوا رحمة من جوى ... يا إلهي إذن كيف كان الفداء

68- كان يعطى النزيع لكي يرتوي... قال ذا لأخي حـــــقه في السقاء

69- أين كنا وماذا جرى يا ترى ؟ ... هل فقدنا العرى وطغى الأثرياء؟

70- جـمعوا ذهباً وبــــــــه نفثــــوا ... حقدهم، بئس ما ورثوا من عناء

71- سابقاً نبتغي روح عين الرضا...لاحقاً نبتغي شرنا في الغناء

72- سابقاً لاحقاً فارق مذهل... ذاك في جنة غيره في الشقــــــاء

73- هالكٌ كل شيء سوى واحد ....واجد ماجد حافظِ الأتقياء

74- وصلاتي على منبعٍ للهدى ... وسلامي على شافعِ الشفعاء

75- صلِّ يا ربِّ خير الصلاة على ... المصطفى شمسه فاقت الأنبياء


غالب الغول
76- وحملتُ على كاهلي موطني ..... فأرى جــــنة ً بديار الإباءْ

77- وترى الأرضَ فيحاءها درّةً ..... بفلسطين عشتُ حياة الرخاءْ

78- وأتى الشرّ من غربنا فجأة .... أبيض اللون يمشي الخطى بالخفاءْ

79- وأتى ظالمٌ فاستغلّ الورى ... شرد الأهل واستعمر الفقراءْ

80- وأتينا دمشق وما حولها ..... وقضينا سنين الردى غرباءْ

81- وسألتُ الزمان ألا عودة ..... فأجاب : وأين رجال الفداءْ

82- فانهضوا من سباتكمُ فترة ً .... واستعدوا لحرب مع الأقوياءْ

83- إقرأوا واكتبوا واصنعوا دميةً ..... وافتحوا سوق بيع لها للنماءْ

84- ليتكمْ لو تركتمْ ضغينتكمْ ..... ومشيتمْ على طرق للقاءْ

85- فتعود إلى الدار في بهجة .....وترى نجمكمْ في ربوع السماءْ


علامات فارقة/ضياء الدين
86- مؤمن يبتغي أن يرى نورَه..... هـمُّـه دائماً للعلا بارتقاء

87- إنْ سجا ليلُه قامَه ساجداً ... قلبه خاشعٌ داعياً بالرجاء

88- نفسه صفحة لونها من تقى.... ماسة لألأت شمسها في الفضاء

89- قدوة مرتضى صادق وعده ... إن يَعِدْ ، داعياً للهدى والوفاء

90- هل ترى غيره مثله يا ترى؟.... إنه شعلة نورها في العلاء

91- كافر سائر في دروب الهوى ...همه سلطة أو دروب البغـــاء

92- كاره ربه فاقـــد دربه ... ضائع في الفلا مشـــيه لـــلـــوراء

93- مارق جاحد لدواعي الهدى... دينه فاسد ما له من دعــــــاء

94-حاقد يرتجي سطوة في الدجى... كالح وجهه موغل في الدناء

95- فاسق ماقِتٌ للهدى والتقى ... درده ذهبٌ أو نكاح النساء

96- نجِّنـي ربنا من هلاك الغوى... واهدني للرضا واحمني من بلاء

97- وصلاتي على المصطفى أحمد ... خاتماً لي غداً ختمة السعداء

خاتمة/ ضياء الدين
98- والسجال انتهى ههنا بالصلا... خاتماً ختمة نورها بالضيـــــــــاء

99- ريمةٌ رامةٌ وَرِهَام هــمَوْا... غالـــــبٌ خالــــدٌ بالضيـاء انـــتهاء

100- ربنا إننا نبتغي من هدا...ك الرضا نرتجي من علاك السخاء




بوركتم وسنتابع إن شاء الله تعالى