كرسي الفضفضة الاخوي الجزء 2

[راما]

السلام عليكم
مع انخفاض معدل القراء والإقبال على النثر رغم انه اقصر عمرا من النصوص النثرية .ماذا يمكنك ان تقول لكل اديب يشعر بتقاعس من جراء ذلك..وكيف يمكننا المحافظة على توازننا الإبداعي؟
مع التحية.

[ريمه الخاني]

مقولات للأديب الكبير الطاهر بن جلول نتمنى التعليق عليها:
1- يخاف الرجل من ذكاء المراة وامكاناتها الثقافية والسيكولوجية فلا يجد سوى التعسف عليها.
2-إذا لم نقم بمواجهة مشكلة الديمقراطية بطريقة نزيهة فوضعيتنا في العالم تتدهور إلى الوراء.
3-إذا كان المجتمع خال من المشاكل فالأديب عاطل عن العمل.
4-كتبي ونصوصي مقرصنة من العالم كتبت كثيرا حول هذا الموضوع عبثا...
*********
(بتصرف)

[ريمه الخاني]

السلام عليكم ومن جديد:
الحياة الأدبية لم تعد كالسابق فقد باتت محدودة جدا إما بسبب الظروف الخاصة للبلاد أو ربما لتراجع الحياة الاجتماعية ذات نفسها.؟
ومن رؤيتك الخاصة هل ترى ان الأديب الحقيقي أميل للعزلة بسبب اشغاله الإبداعية , ام هو مرغم على تقبل هذا الواقع الخاص؟.

[ريمه الخاني]

سنحاول دعوة ضيفنا القادم وماشبعنا بعد من هذا اللقاء الصادق مع الأديب العزيز : محمدفتحي المقداد وليته يقبل مرافقتنا:

• سلمان الراجحي
• نرجو الا يطول انتظارنا.
• ويامرحبا به بيننا:
• وبداية من هو الأستاذ
• سلمان الراجحي تعريفا وسيرة ذاتية؟ولنا عودة

[محمد فتحي المقداد]

السلام عليكم
مع انخفاض معدل القراء والإقبال على النثر رغم انه اقصر عمرا من النصوص النثرية .ماذا يمكنك ان تقول لكل اديب يشعر بتقاعس من جراء ذلك..وكيف يمكننا المحافظة على توازننا الإبداعي؟
مع التحية.

عزيزتي راما
أسعدك الله
منذ القديم القراء قلائل بالنسبة للمحيط..
ولكل إنسان منا طاقاته وإمكانياته,بالكتابة والقراءة والاستيعاب..
القراءة المستمرة وإن هجرها الناس, لكنها غذاء للعقل والروح..
و بها نكون قد نتجاوز مأزقنا في سبيل التوازن الإبداعي ..
لك تحياتي

[محمد فتحي المقداد]

مقولات للأديب الكبير الطاهر بن جلول نتمنى التعليق عليها:
1- يخاف الرجل من ذكاء المراة وامكاناتها الثقافية والسيكولوجية فلا يجد سوى التعسف عليها.
2-إذا لم نقم بمواجهة مشكلة الديمقراطية بطريقة نزيهة فوضعيتنا في العالم تتدهور إلى الوراء.
3-إذا كان المجتمع خال من المشاكل فالأديب عاطل عن العمل.
4-كتبي ونصوصي مقرصنة من العالم كتبت كثيرا حول هذا الموضوع عبثا...
*********
(بتصرف)

أستاذة ريمة
أسعدك الله

1- يخاف الرجل من ذكاء المرأة وإمكاناتها الثقافية والسيكولوجية فلا يجد سوى التعسف عليها.
· المرأة مخيفة حتى وإن كانت بلا ثقافة.. وإن لم يكن بها إلاّ لسانها لكفاها, فما بالك بكل مواصفاتها.. فلا حقيقة في المرأة إلاّ المرأة نفسها.
-2- إذا لم نقم بمواجهة مشكلة الديمقراطية بطريقة نزيهة فوضعيتنا في العالم تتدهور إلى الوراء.
نحن في الحقيقة أموات بلا قبور..
نتصنع المواقف للحظة واحدة..
لا إستراتيجيات حقيقية في حياتنا ..
يعني إذا جلسنا نأكل نضيع الساعات..
وإذا أردنا اللهو مع الأصدقاء نجلس للصباح بلعب الورق ..
وإذا أردنا الترفيه عن أنفسنا, نبقى نستمع لأم كلثوم لساعات طويلة ولا نتروي..
كذلك النت جاء بمساحته الهائلة للحرية وساح به الكثير منّا ضياعاً في متاهات الدردشة ومواقع إباحية..
فما هي الديمقراطية التي سنتكلم عنها, وهل أصبحت رفاهاً فكرياً نقلد به الأمم الأخرى..؟
لا أدري ما هو الصحيح والمضيء بحياتنا حتى نتكلم عنه ..
.. سامحوني !!

- 3-إذا كان المجتمع خال من المشاكل فالأديب عاطل عن العمل.
سوق الأدب كاسد في مجتمعاتنا التي تعاني البطالة في العمل, التي تجهد العضلات كثيراً للحصول على لقمة تسدّ الجوع, فلا أعتقد أن الجوع البطن يسمح للعقل بالتفكير بأمور تخرج عن تأمين ربطة الخبز..


4- كتبي ونصوصي مقرصنة من العالم كتبت كثيرا حول هذا الموضوع عبثا...
وذلك لسهولة النشر على الشبكة الدولية, فمن السهل لكل ضعيف نفس أن ينسخ يلصق, ويكتب اسمه تحتها.. ولا قانون يجرّمه الفاعل .. ولا قانون يحمي الناشر ولا رقابة إلاّ رقابة الضمير..

[محمد فتحي المقداد]

السلام عليكم ومن جديد:
الحياة الأدبية لم تعد كالسابق فقد باتت محدودة جدا إما بسبب الظروف الخاصة للبلاد أو ربما لتراجع الحياة الاجتماعية ذات نفسها.؟
ومن رؤيتك الخاصة هل ترى ان الأديب الحقيقي أميل للعزلة بسبب اشغاله الإبداعية , ام هو مرغم على تقبل هذا الواقع الخاص؟.

أستاذة ريمة
مرحباً بك:

- بكل تأكيد أن الحياة انقلبت عكس الاتجاه 180درجة.. فالظروف العامة لها الدور الكبير, وكذلك دخول النت على قطاعات شعبية واسعة وكذلك هناك اتحادات الكتّاب وهي بمعظمها حكومية, أصبحت قلعة لأعضائها لا يرحبون بكل وافد يتقدم إليهم, ويرمون في طريقة المعجزات والعقبات لصرفه عن الانضمام إليهم.. كثير منهم لا يعمل ولا يحب من يعمل.. ( صديق لي شاعر- عنده حوالي عشر مجموعات شعرية- رفضوا طلبه, رغم أنه معروف في الخارج, وعلى الصعيد الإعلامي و المؤسسات المهتمة وحاصل على جوائز عربية عن بعض قصائده) ..
كان المتنفس هو النت, و الفيس بوك حصراً..
- كما أن الأديب يعتبر غريباً عن واقعه فهو كالوردة في بيداء قاحلة.. لا تقدر إبداعه.. فهو مجبر على العيش بأفكاره بمعزل إجباري ..
دمت بكل خير

[رغد قصاب]

سنحاول دعوة ضيفنا القادم وماشبعنا بعد من هذا اللقاء الصادق مع الأديب العزيز : محمدفتحي المقداد وليته يقبل مرافقتنا:

• سلمان الراجحي
• نرجو الا يطول انتظارنا.
• ويامرحبا به بيننا:
• وبداية من هو الأستاذ
• سلمان الراجحي تعريفا وسيرة ذاتية؟ولنا عودة

اهلا بك أستاذ راجحي:
هل ترى ان النت يكفي للتعلم عن بعد خاصة في عالم الأدب؟ ولم؟
ولي عودة

[محمد فتحي المقداد]

أستاذ سليمان الراجحي
مرحبا بك سيدي
بداية أتوجه إليك بحرارة الترحيب...

- هل تعتبر برأيك , أن النت هو نقلة نوعية للمثقفين تجاوزت الحدود والرقابة, وهل من الممكن أن يكون هو البديل
عن اتحادات الكتاب , وعن الطباعة الورقية بما يحقق لأي كاتب الانتشار السريع.؟..

ولي عودة أخرى بعون الله

[سلمان الراجحي]

السيره الذاتيه:

أنا سلمان الراجحي مهندس ألكترون أعمل في شركة بغداد للوحدات الغازيه

أكتب الشعر والخواطر ومهتم بالتاريخ العربي والاسلامي

عراقي من محافظة بابل

دراستي في أكادمية هندسة القوه الجويه اليوغسلافيه