أستاذي العزيز


لمَ كلّما قراتَ لك، أبكي؟؟
كيف تفعل حتى تفجّر تلك المتحجّرة في العيون؟؟
هنا سيّدي، وجدتك مختلفا على سابق نصوصك.

شكرا للإبداع.


سليمى