إن البشر لا يعيشون إلا نصف عمرهم الافتراضي... ويمكنهم بسهولة أن يعيشوا بصحة وسعادة على الأقل 140 إلى 150 سنة
جملة اقتطعتها من المقال تتعارض مع ماقاله الله تعالى في القرآن الكريم:"فإذا جاء أجلهم لايستأخرون ساعة ولايستقدمون" . فالموت إذا جاء الأجل لا يترك معافى ولامريض. فلنحذر من هذه العبارات عند الكتابة ولنُعَوِدْ أنفسنا على الكلام الذي يقبله ديننا لأن الله قال: لايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد. إذن اللفظة نحن محاسبون عليها . نسأل الله العافية لنا نحن معشر الكُتّاب !
ماتبقى من المقال جميل ومفيد حقاً، وجزى الله كاتبه خيراً، لأن الفم هو مدخل الجراثيم، فإن قضينا عليها عند المدخل؛ خف وجودها في الجسم، فيقوى جهاز المناعة، فيعيش الإنسان عمره في حال أفضل؛ لأن درهم وقاية خير من قنطار علاج كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. وياحبذا لو استعملنا زيت الزيتون الذي ثبت دينياً وعلمياً أنه أفضل الزيوت على الإطلاق وأن فيه مضاد حيوي طبيعي، مع الإيمان القوي أن الزيت هو المداوي وأن الله هو الشافي.