دعيني أحدّقُ في بحر عينيك
ملء قَراري

وأترُكُ خلفي هموم النهارِ

دعيني أعود لفجر الصِّبا
فإنّي سَئِمْتُ أصيلَ الكبارِ

دعيني أُفَتِّشُ عن مَطَرٍ
أعَبِّئُ مِنهُ بقايا جِراري
جميلة قصيدتك واحسها تنقص شيئا ما في الموسيقا
لك كل التقدير والاحترام لجديدك الزاهي دوما
راما