شكرا لك شاعرنا القدير عبدالوهاب موسى
وما اشبه اليوم بالبارحة
وكأن الامر يتكرر حينما نتذكر ما حصل في حرب داحس والغبراء
كأنه نفس الامر ما حدث بين مصر والجزائر
قصيدة في الصميم
ونتمنى لجميع العرب الهداية والعودة للطريق القويم
في هذا البيت ..
هيّا استعيدوا من قصيدة(جارم2)= نهجَا قويمًا يرقى بالأذهان ِ.
هذى(سطيفٌ)خبّريهابنصرها=يرويهِ نزفٌ من دم ِالشِريان ِ!(5).
ما لونته بالاحمر يسبب خللا عروضيا للبيت من البحر الكامل ...
وهذا البيت
إن الثقافة للعقول غذاؤها = تبًا لبعض مثقفى ( وهرانــ)ــى!.
هذا البيت لا يخدم الغرض العام للقصيدة
وهو نبذ الاختلاف والكراهية والعنصرية وذم الخلافات بين العرب ...وانت بهذا البيت تذم مثقفي واهران
فلا يتم لك صدق الشعور وسلامة النية في قصيدتك ......
تحيتي
ظميان غدير