تحاصرنا الأسئلة.. نحاول تفكيكها قدر المستطاع..تراودنا الأفكار والأطروحات كالسيل من كل جانب ..آنذاك تنفتح نوافذ الإبداع ..تريحنا ولو للحظة من هذا الحصار ..
كأنها تكتيك لردع هذه الأفكار والتحكم فيها ليرتاح البال.تلك هي المعادلة من الدرجة صفر ، معادلة الكتابة.
أخي إسحق قومي استمتعت بهذه الرحلة الإبداعية الفكرية.
قصة محكمة في معناها ومبناها.
لك التقدير الذي أنت أهل له.
مودة.