أخي المبدع وصديقي الأعز
أ. محمود الديداموني
أستمتع كثيراً كلما أقرأ حرفك النابض ، فما بال مرورك الماطر
يشرفني أن تضع هذه النبضات في دراساتك الأدبية والنقدية لأني أتوق أن أقرأ لك حول هذا الجنس الأدبي الجديد أكثر وأكثر ، ومعاً تتحرك السطور نحو الأعلى
شكراً لك أخي ، ودمتم بخير