بل الامر متروك لك فقد جلست ذات يوم بعد ان داهم المحتلون وجيش الطائفية منازل ضباط الجيش العراقي السابق كتبت قصيدتي التي نشرتها قبل يوم وكتبت هذه الخاطرة القصة .. تذكيرا وتفعيلا لمن اصابه الخدر من حملة البندقية والاعراب الذين تمادوا في غيهم ..بوركت ايتها الجليلة وحياك الله