نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مَكْتَبَةُ أبِي شَامَةَ الْمَغْرِبِي التَّرْبَوِيَّةِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
*
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
72 صفحة
الطبعة الأولى
دار المؤلف للطباعة والنشر والتوزيع
01/01/2003م
*
إن الطريقة التي يتفاعل بها الطلاب مع بعضهم بعضاً أثناء تعلمهم، تعتبر عاملاً مهماً نسبياً في العملية التعليمية، بالرغم من تأثيره الكبير على مجموعة واسعة من نتاجات هذه العملية، فالمواقف التعليمية يمكن أن تبني بحيث يعمل الطلاب بشكل تنافسي أو بشكل فردي أو بشكل تعاوني، وتؤكد الأبحاث الموسعة عند مقارنة هذه الأنماط من التفاعل بين الطلاب على أن النمط التعاوني يزيد التحصيل، والدافعية للتعلم، والعلاقات الاجتماعية الإيجابية بين الطلاب، وقبول الفروق الفردية، وتقدير الذات، بالإضافة إلى مجموعة أخرى من النتاجات مقارنة مع النمط التنافسي أو النمط الفرجي.
إن هذا الكتيب حول بناء الدروس التعليمية بشكل تعاوني يتيح الفرصة للطلاب للعمل مع بعضهم بعضاً، وهو يقدم شرحاً مستفيضاً يعرف بالتعلم التعاوني، وفوائده ومبادئه، ومهاراته، وآثاره على الطلاب، كما يقدم الكتاب نماذج تطبيقية للعمل التعاوني، ويشرح بالتالي خطوة خطوة كيفية تشكيل المجموعات الطلابية في العمل وعدد أفراد المجموعات، وقواعد عمل المجموعات، وتوزيع المهمات على المجموعات ...
المصدر
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
د.عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي