اعتذر عن الاطاله في نقل المقالات
وذلك لشعوري فعلا بهذا الخطر
وخصوصا ان منتديات الجن والعفاريت فتحت قسم خاص للعلا بالربمجه العصبيه
ارجوا من كل عضو اقتنع بخطورة هذا الفكر ان يطالب باغلاق هذا القسم
ولمن اراد المزيد من المعلومات
عليه زبيارة موقع الدكتوره فوز كردي
اكثر من حارب هذه الفلسفه
فجزاها الله عن المسلمين خير الجزاء
ونساله تعالى لها الثبات
موقع الدكتوره فوز كردي
http://www.alfowz.com/index.php?opti...tpage&Itemid=1
شعوذة» البرمجة العصبية
سعود الريس الحياة - 24/07/06//
لا يكاد يمر يوم من دون أن يبتكر العقل البشري طُرقاً للتحايل والابتزاز. بعضها يفد إلينا من الخارج، وتعاد صياغته ليتوافق مع خصوصية المجتمع السعودي. وأتعمد هنا ذكر لفظ «خصوصية»، لأنه لفظ أُقحم في مفردات الحياة كافة التي نعيشها، وبالتالي أصبح ملازماً لأي حراك يشهده المجتمع. وهناك طرق من بنات أفكارنا. ولعل هذه الأخيرة لا تنطبق على البرمجة العصبية، لأن هذا النوع من العلم - إن جاز التعبير- وفد من الخارج، لكن شتان بين ممارسته في موطنه، وبين ممارسته لدينا هنا في الداخل.
فهنا المستهدف هو المواطن البسيط الذي يجد إعلاناً يعده بمواجهة مصاعب الحياة في وسائل إعلامية مجانية تصله الى منزله.
وتقدم له تلك الاعلانات حزمة من الوعود التي ستخلق منه رجلاً كفؤاً قادراً على القيام بأي عمل يطمح إليه في الوقت والمكان الصحيحين. ومن هنا تبدأ الشرارة الأولى، وينطلق صاحبنا لتحقيق أمانيه.
قد يكون في ذلك مؤشر جيد أن الإنسان يسعى إلى سد ما يشعر به من نقص في بعض جوانب شخصيته أو حتى نفسيته. لكن غير الجيد هو ذلك المدرب الذي يمارس «الشعوذة» على ذلك البسيط، ويحبط مقوماته كإنسان.
قد يبدو الحديث قاسياً إلى حد ما، لكن هذا فعلاً ما حصل لأحد المواطنين، قرأ إعلاناً، ومن ثم اتجه الى ذلك الخبير، وهو يأمل أن ينتشله من حال الإحباط التي يمر بها. وبالفعل بدأت الجلسات طبيعية في البداية «مثل ما تتم مشاهدته من خلال التلفزيون»، فهناك سرير واضاءة خافتة ورجل يسألك عن خفايا حياتك.
لكن الأمور تطورت من يوم لآخر، ومن أسبوع لأسبوع، ثم من شهر الى شهر. ليجد ذلك المواطن نفسه أسير اضطرابات عصبية، تسببت في إصابته بما يشبه الانفصام في الشخصية، ويضطر إلى تلقي علاج نفسي منذ أكثر من ستة أشهر، وحتى الآن، فيما ما زال يعتريه نوع من اللااتزان في بعض الأحيان.
إذاً، الرجل ذهب يبحث عن مقومات إضافية لشخصيته، وعاد وهو يصرخ: «أين عقلي؟»
تلك قصة مواطن كان شاهداً على نمط جديد تشهده البلاد، لكن لا يعني أن الدورات التي يُروّج لها ستتسبب في مثل ذلك. بل على العكس، فإن البرمجة العصبية بصفته نشاطاً، وإن كنت أجهله، لاقى مديحاً على صُعد عدة، لكن إذا ما طُبق بطرق علمية سليمة.
لذلك، بما أنه أصبح لدينا عدد كبير من خبراء البرمجة العصبية يتوزعون على مناطق المملكة. ولضمان القيام بأعمالهم بوجه صحيح، لا بد من أن تشرف عليهم جهة لها علاقة، أو على الأقل، تتناسب مع هذا الإعجاز العلمي الذي يفترش صحفنا المجانية.
ولا نرى هنا وزارة ترتبط بعلاقة مباشرة مع هذا النمط من الأنشطة سوى وزارة الصحة، وقد نجدها مضطرة في نهاية المطاف إلى تعزيز أعداد الأطباء النفسيين لمعالجة المتضررين من شعوذة البرمجة العصبية، بجانب المتضررين من سوق «الأسهم».
-------------
لمن لا يزال في شك من خرافة هذا الفكر الوافد
اتمنى ان يناقشني
ولا اعلم لماذا الاداره مازالت مصره على كتابة تحت اسم هذا القسم ( العلاج بالرمجه العصبيه)
طالما هي خرافه فكيف ستعالجوا بها
يا اخوان القضيه خطيره وليست سهله
وخصوصا لمن امن بها
وطبعا سيطبقها
واذا طبقها فعليه السلام
فمن توكل على الله كفاه كل شيء
ومن توكل على نفسه وكله الله اليها
والانسان خلق ضعيفا
وخلق في كبد
وخلق من عجل
وخلق هلوعا
ومن دعائه صلى الله عليه وسلم
اللهم اشكوا اليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس
ولو سمعوا علماء البرمجه هذه العبارات لقالوا لا تستخدموها فهي عبارات سلبيه لانها ستتبرمج في عقلك اللاواعي على انك ضعيف
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
معذره يا اخوان على هذه الضحكه
فشر البليه ما يضحك
واذا اردتوا ان تتاكدوا اكثر
شاهدوا برامج الدكتور ابراهيم الفقي على الفضائيات
وهو يتفلسف عن السعاده والنجاح والقوه --- الخ
ولاحظوا كل بعد ثانيتين يحرك انفه الى الاعلى بطريقه مشمئزه اي لا اراديه
فكان من الاولى ان يبرمج نفسه على التخلص من هذه السلبيه
عجبييييييييييييي