المُتميِّزةُ الخلاّقة ريمه :
ما أغنى حروفكِ وهي تُغزلُ بِمِغزلِ قصائدك الجميلة وخواطرك العذبة
فتغدو نسيجاً أدبياً بسيط الألوانِ مُتَداخِلُها
ويغدو القاصي عن الجسدِ قريباً من القلب
ويعتصرُ القلب لحظات التلاقي شراباً عذباً يُرتشفُ من كؤوسِ التوحُد
وفقك الله أيتها الخلاّقة المُبدعة
ودُمتِ بحفظه ورعايته
مع فائق احترامي وتقديري