الـقـلبُ لـولا فـيـض حـُبـك ما ارتـوى

ثــَـمـِـلاً ولــولاكِ الــهــوى مـا كــانـا

ما كنتُ أعرف قبل وجهك ما الضُّحى

أو كـان يـعـــرفُ قــاربـي شـُــطــآنـا

الله يا شاعر أطربتنا حقاً بهذه القصيدة السامقة

تقديري لك