مالي إليكَ وسيلةً إلاّ دمي
رطبَ الثرى منهُ وهاجَ بكائيا


مازالَ طيفُكَ بالحشا متلاهبا
والشوقُ بين جوانحي سارٍ بيا
سعدت باولى مصافحة لقصيدة من قلم احبه
تحيتي وتقديري دوما