السلام عليكم
اولا نشكرك استاذنا لاتاحة الفرصه لطرح مشكله مهمه جدا وكما نعلم نردد كالببغاوات اعرف عدوك ولاعرفناه او ربما نسجنا قصصا وكلاما سلبيا لاعمل وراءه
المواقع التي تحوي قسما للغة العبريه تكاد تكون مفقوة عدا نور الادب وفرسان الثقافه وواتا واخشى الا يكون هناك المزيد لماذ؟.اين الفضول والوطنيه والعروبه؟
اذكر في كلية التاريخ كنا ندرس العبريه من خلال كتب المرحوم الباحث ربحي كمال وكم مان عددنا قليلا على حساب اللغات الاخرى!!!
مما لفت نظر الاستاذ وحزن جدا ولكن من تخرج منهم لم يتابع تغذيتها غير 5% منهم!!!!!
ايضا لماذا؟
وماعدد من يتقنها الان مقارنة بالغات الغربيه الاخرى؟
وقد لفت نزري الوعي الحالي عندما طرحت اللغتين الصينيه واليابانيه للتدريس في جامعاتنا فدخل فيها قله وهم من منحوا سفرا وجراسة هناك واعطوا فرص عمل ذهبيه فكيف سنعطيهم الفرص لكل من سيتعلم العبريه؟
اشكرك واشكر كل من اتقنها وبعد؟
الموضوع كبير وقد حاولت لملمة افكاري بسرعه
تحيتي وتقديري