نعود ونقول ان الامر اصبح بيد مسؤولي حملات الحج والعمره

ولا يخفيك هناك من يرى الحج تجاره من خلال عرض بضائع من بلاده

او استجداء الحجاج

والنوم على الطرقات ونحت السيارات وفي الانفاق

أمر لا يعلم به الا الله

اشكرك ام فراس على طلتك

ذيبان