في كل مرة تتضح الرؤيا أمام الامة أكثر وأكثر لتعرف عدوها من صديقها لتعرف من لها ومن عليها ولقد الى الإعلام حكاما متآمرين فكان مثلهم وان حاجة الامة اليوم لاعلام ملتزم بقضايا أمته امر ملح كإلحاح النصرة التي يطلبها كل مسلم من جيوش الامة الهصورة .
جزاك الله كل خير أخي الناقد