ويدخلون في لعبة الحوار، حوار الأديان، ناسين أن أيديَهم هي العليا.
يلتقون بالحاخامات، ولكن درءاً للفتنة يبتعدون عن الحرمين الشريفين، و قد بصمتم ( بالعشرة) على تدنيسهم ثالث الحرمين الشريفين!!


جزء مما قلت قبل ثلاثة أشهر.