برايي الخاص لن نجد من يحفظ حقوقنا على الاطلاق وبشكل عام فالكاتب مظلوم دوما
والجدير بالذكر:انني كنت ارسلت مجموعة قصصيه لدار نشر في مصر وتعاقدت معها للنشر الالكتروني دون ان اصل لشيئ لاادري حقيقة الخطا من اين ومازلت انتظر مرور صديقتي ريمه لاعطها التفاصيل فربما قدمت لي خدمه انتظرها.
اهلا بك كاتبنا العزيز مع كل الشكر لعطاءك اللامحدود معنا