قصّة جميلة تحمل مفارقات عديدة وبناؤها يقوم على عنصر التشويق الذي أجدتَ التحكم فيه...

نجحت في شدّ القارئ حتى النهاية وإلى أخذه إلى متاهات مغايرة تماما لصدمة النهاية الغير متوقعة.

مع محبّتي

سعيد محمد الجندوبي