،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جميل وأكثر من ذلك
لابد من إنهاء كل الأشغال فعلاً كي نستفيق
لنكتشف أن البسمة الزائفة غطت ، بل ووصلت إلى كل الأشياء حتى مضاجعنا ... !
والأغرب أننا قد نحسبها كثيراً - وفي ظل الغفوة - لذةً في مكتب السلطة !!
وكما في التراث " لا خير في لذةٍ يتبعها ندم "
جميلة الحبكة ، والترتيب في سرد الحدث ، حتى المفاجأة أن هذه الجميلة هي نفسها الحقير إياه
أمتعتنا يا " عبد الإله " بفن القصة ، ورسالتها
وتبقى دائماُ " أمام عيني "
تقبل تحاياي
محمد الشحات محمد