يوم الخميس الرابع عشر من شهر مارس عام 2002 تقابلت مع الدكتور ( مفيد شهاب الدين ) وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي وقتئذ بمكتبه الكائن بشارع القصر العيني بالقاهرة وفي ختام المقابلة اهديته نسخة من كتابي ( العندليب لا يغيب ) وشكرته علي دوره العظيم والقانوني البارع والذي اكد لمصر حقها في طابا .. وقد صافحني سيادته واخبرني انه سوف يقرأ الكتاب وسوف يخبرني برأيه .
ويوم الاحد السابع عشر من شهر مارس عام 2002 تقابلت مرة اخرى مع الدكتور ( مفيد شهاب الدين ) بمكتبه فصافحني واشاد بالكتاب ومنحني شهادة تقدير مازلت احتفظ بها حتي يومنا هذا .