الفاضل قويدر ..استمتعنا بالقصة...لكن النهاية كانت ماساوية فالحلوى قد احترقت وخرج الدخان من الموقد.
لك تحباتي..ففي الاحتراق تنمو القصة ويكبر الابداع..وقديما قيل لانار بلادخان.