هل نعتبر من المعاندين ؟ مادمنا لانخالف أنبيائنا وديننا عقيدتنا فلماذا نقع في فخ المعاندين ؟
هم أقل من عددا وعدة وهم أكثر مخالفتا
وعناد ،فكيف يجدونهم ليسخرونهم ضدنا وليكونوا سكين هابيل ودم المسيح عليه السلام الذي لم يقتل ودم الحسين المهدور حقدا !
الارض والزمن والاصل يثبت انتمائتنا وأمتداداتنا منهم وأليهم في القدس والعراق وسورية واليمن وليبيا والصومال والسودان وسيناء مازالت هناك دمائهم لم تجف .