ماذا لو اختصّك الله بحنانه ؟
يقول السعدي عند تفسير آية: ﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾ :
أي: "آتيناه رحمةً ورأفةً تيسرت بها أموره وصلحتْ بها أحواله واستقامت بها أفعاله."

اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا
ولُطفًا من حنانك تدرأ به عنّا المصائب والنوائب.