"وفيها عظم أمر الحنابلة، وإن وجدوا مغنية ضربوها وكسروا آلة الغناء. واعترضوا في البيع والشراء. ومشى الرجال مع النساء والصبيان فإذا رأوا ذلك سألوا الرجل عن التي معه من هي فأخبرهم وإلا ضربوه وحملوه إلى صاحب الشرطة وشهدوا عليه بالفاحشة فأزعجوا بغداد.".

وما الخطر على الإسلام إلى من المقلدين المتعصبين للرأي.
ولا حول ولا قوة إلا بالله



إن الدين عند الله الإسلام

فلا مذهبية في الدين

لاحنبلية و لا مالكية ولا حنفية ولا شافعية

الدين واحد وخذ بعلم من العلماء الربانيين




شكرا لك أخي .. عماد ..