بقدر الإمكان نحاول أن نكون مسلمين بمحبة وحلم لنقدم الصورة الأفضل لديننا مهما كان الاستفزاز كبيرا...فرغم مانعرفه من حقائق، يبقى التهويل ليس من ديدننا.مهما حاول الغرب وأعوانه في وطننا تغييب حقيقة وطبيعة الصراع إلا أنه سيبقى:
صراع ديني حضاري!
شكرا لجهدكم المهم.