إن من أسباب قلة تحرِّينا لساعة استجابة يوم الجمعة هو:
ضعف اليقين
الاستهانة بوقتها
وسوء الظن بعدم الإجابة،
بما فيها من الغنائم العظيمة.
لذلك:
من أعظم الخُذلان أن تذهب بحاجاتك وهمومك يمينًا وشمالاً ويكون آخر ما تُفَكِّر فيه
هو الدّعاء.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يوم الجمعة اثنا عشر ساعة، فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه،
فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر.
جابر-صحيح أحمد.