عشرة أمور تعيق الطب النفسي عندنا:ظ،- الجهل بالأمراض النفسية.ظ¢- أنصاف المثقفين:
حيث يكون للثقافة والشهادات دور معيق في العلاج في كثير من الحالات!ظ£- ظلم المريض المصاب بمرض نفسي بدل مساعدته وحرمانه من حقوقه في الحصول على فرصة عمل، زواج، والإنتقاص من كرامته حتى من قبل أقرب الناس له!
ظ¤- الكذب الذي صار صفة مقبولة وممارسة منهجية في حياتنا اليومية، وهنا أخص الكذب في إعطاء المعلومات لطبيب النفسية سواء من المريض أو أهله إلا نذر يسير!
ظ¥- غياب الدور المتوقع من المجتمع كدعم المريض ومناصرته ماديًّا ومعنويًّا.
ظ¦- قلّة عدد الأطباء النفسيين لأسباب كثيرة في مقدمتها:
كونه إختصاص مجهد متعب مع قلة دخل طبيب النفسية المادي، فالمعاينة النفسية تتطلب وقتًا طويلا وطاقةً نفسيةً كبيرةً يستهلكها المريض.
ظ§- افتقار الإختصاصات الفرعية في الطب النفسي.
ظ¨- افتقارنا للمعالجين النفسين!
ظ©- كثرة المثبطين السلبيين الذين يبثون سمومهم حتى يقنط من لديه مرض نفسي ويوقن أنه لا شفاء لحالته.
ظ،ظ*- غياب نظام صحي متكامل ونظام الإحالة، وغياب الدور الهام جدًا لمدراء الحالة في القطاع الخاص وضعف دوره في مكان تواجده عند المنظمات غير الحكومية.
الدكتور همام عرفه