· السؤال السادس عشر :
الله سبحانه وتعالى هو الوهاب يهب لمن يشاء ما يشاء سبحانه ،
وقد وهب الذين اصطفاهم من الأنبياء الذرية الصالحة ،
وقد جعلهم أنبياء كآبائهم من قبلهم ورزقهم الثناء الحسن، والذكر الجميل من الناس
قال ابن كثير في تفسيره للآية المقصودة من الجزء السادس عشر :
لأن جميع الملل والأديان يثنون عليهم ويمدحونهم ، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
اختر أحد السؤالين التاليين وأجب عنه
ما معنى ( لسان صدق ) في الآية الكريمة المطلوبة ؟
من المقصود بضمير الجمه في لفظة ( لهم ) من الآية ؟