· السؤال الخامس عشر :
للصدقِ الذي يحبه الله تعالى ويرضاه لنفسه ولعباده المؤمنين
مقعد ولسان وقدم ومنزلة عليا في الجنة مع الذين أنعم الله عليهم ....
ومُدخل ومُخرج ؛وقد يُعْنَي بالإدخال: الموت، وبالإخراج: الحياة بعد الممات
بمعنى: يا رب أمتني على الصدق ، وأحيني يوم القيامة عليه ،
وروي عن ابن عباس أن الآية المقصودة في السؤال من الجزء الخامس عشر
تعني بحسب نزولها أنهما :
مُدْخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، حين هاجر إليها،
ومُخْرجه من مكة، حين خرج منها مهاجرا إلى المدينة ،
ودعا النبي صلى الله عليه وسلم أن يجعل له من سلطانه وقدرته ناصرا
له في نشر دينه ورسالته التي بعثه بها .
15- اكتب الصفات التي ذكرت للصدق
الذي يرضاه الله في السؤال ؟