لاتكفي الأيدلوجية لتحقيق الوعي أخي مصطفى، هناك المضمرات، التي نكتشفها متأخرين في أشخاص كانوا محسوبين على الحركة الصراعية لو جاز التعبير.
مرور عابر.
وتحية كبيرة، ودعوة لقراءة موضوعي الجديد.

لاتكفي الأيدلوجية لتحقيق الوعي أخي مصطفى، هناك المضمرات، التي نكتشفها متاخرين في أشخاص كانوا محسوبين على الحركة الصراعيىة لو جاز التعبير.
مرور عابر.
وتحية كبيرة، ودعوة لقراءة موضوعي الجديد.