رفض عودة اللادئين غلى ديارهم (رفض عودة اللاجئين إلى ديارهم)
وغيرها...
إن العصا التي تتكئ عليها الولايات المتحدة للتدخل في شئون وطننا الداخلية هي الصراع العربي- الصهيوني،


(تأجيج...)




إن الولايات المتحدة "لا تنوي المساهمة في وضع القرار 194 موضع التنفيذ! كما أكد وزير الخارجية السابق "جيمس بيكر" عدم الخوض في أي حديث عن حق اللاجئين في العودة أثناء مداولات مجموعة عمل اللاجئين (المتعددة الأطراف) والتي كانت تجري في عاصمة كندا ( أوتاوا )، على اعتبار أن المجموعة تبحث الأمور "الفنية" لا القضايا السياسية!ونحن هنا لسنا في حاجة إلى التذكير أن أمريكا هي رائدة حملة الإكراه للعرب والفلسطينيين لقبول هذا السلام المذل للأمة، وما يترتب على ذلك من مشاريع إقليمية لدمج الكيان الصهيوني في نسيج المنطقة وشعوبها كعضو أصيل فيها، بل وقائداً ورائداً وشريكاً في كل شيء.التاريخ: 11/12/2018
وهل توقعت غير ذلك أستاذذ مصطفى؟ لكأنك تتخيل الدنيا كلها باتت كتلة من اليهود وأذنابها..
تحيتي لك وأتمنى لو بصيص أمل وفكرة حل ولو بدائية.
تحية واحترام.
ناجي.