سألت عن موثوقيتها:
فرسان الثقافة
و الله انا سمعانه القصه على لسان راويه عجوز فلسطينيه من زماااااان
بس من يومين شفتها مكتوبه متل مالك شايفه باللهجه الفلسطينيه المحببه على صفحه احد الاصدقاء فشاركتها
طبعا شاركتها لانها قصه تراثيه معروفه من زمن و ليست حديثه
تشابه قصه الشباب المجاهدين الذين غنيت لهم اغنيه وحدن
لاحظي بنت عمي ان معظم الاناشيد الشعبيه في معظم الثقافات تعتمد اما على التاريخ الشعبي المتناقل لدى ؤلئك او تمجيدا لشخصيات بارزه
و انا اراه احد الفنون الخالده التي توثق التاريخ
سمعت من الاستاذ جهاد الترباني قبل فتره ان في قرى اسكوتدلندا انشوده يغنيها الفلاحون الاسكوتلنديين متوارثه عبر مئات الاجيال
تمجد السلطان سيدي سليمان القانوني.....؟؟؟؟
اذا عدنا الى التاريخ القديم المندثر نكتشف دوره في انقاذهم من المجاعه عندما ضرب محصول البطاطا عندهم و هو غذاء الشعب
في حين ان ملكه البرتغال لم ترسل اليهم الى النذر اليسير الذي لا يسد الرمق اغدق هو عليهم سرا سفن الاعانات
لم يوثق عمله تاريخيا لان ملكه البرتغال لم توافق على ذلك
لكنه وثق شعبيا باغاني شعبيه الفها الشعراءو غناها الشعب
بتشبه غنيه
عالروزانا عالروزانا .....؟؟؟
دخلك كان حدا عرف قصه سفينه الروزانا لوما الفوها شعراء الشعب بانشوده شعبيه خالده.....؟؟؟؟
تحياتي بنت عمي
شيرين الشامي.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي