في عيد الأضحى الماضي صلينا صلاة العيد بجامع تركي في "كولن" وهذا العيد بجامع عربي في "بون" وكان الفرق بسيطاً: بعد صلاة العيد في الجامع التركي كانت اصناف الحلويات المتنوعة تنتظرنا عند الباب وخارجه فمنها ما وضع في اماكن مخصصة ومنها ما حمل في صناديق.. في الجامع العربي وبعد صلاة العيد "قلت للاولاد لا تخجلوا متل العيد الماضي روحوا كلوا حلويات" وبعد محاولات كثيرة وافق الاولاد وتوجهوا الى الصناديق التي يحملها جماعتنا فوجدوا ان لا صناديق سوى صناديق لجمع التبرعات..
#تركي #عربي
أمة عربية واحدة.. ذات رسالة خالدة.. والخلود لرسالتنا.. أقم الصلاة.
تحصل السعودية على 14 مليار دولار ميزانية سوريا، فليكن هناك هامش إحسان كما نسمع لوجه الله تعالى.