أصل هذا المثل الشائع:


تحدى مدير موظفيه أثناء نزهة على ضفة بحيرة مليئة بالتماسيح أن من يعبرها بسلام إلى الضفة الأخرى يحصل على مليون دولار، وإن التهمته التماسيح يحصل ورثته على مليونين. فلم يجرؤ أي منهم على القفز. وفجأة شاهدوا سوريايقفز ثم يجتهد سابحا لاهثا تلاحقه التماسيح حتى وصل سالما، فأصبح مليونيرافي تلك اللحظة. لكنه أصر على معرفة من دفعه ليسقط في البحيرة، فإذا هي زوجته. وهذا كما يبدو أصل المثل القائل"وراء كل عظيم امرأة".