ك
بالنسبة لموضوع تقدم الغرب الحالي على الشرق برأي الكاتب يرى ان الغرب أثناء حملاته علينا احكتو بنا واستفادو من ذلك لكننا لم نحاول ان نحتك بهم وناخذ ما عندهم وبقينا منغلقين على انفسنالاننا صورنا في اذهاننا انهم لا يأتون بخير مطلقا دينيا أو دنيويا
رياض
في الواقع وقتي ام يسمح بإنهاء اارواية " لكن وجدت ان عندما كان هناك زعيما او خليفة واحدا للمسلمين كان النصر حليفهم وعندما برزت شخصيات هدفها الكرسي وتفرق المسلمون حولهم وساد الظلم وكانت قبلتهم نسائهم بدت الهزائم والفساد وعيشة ضنكا للناس وهذا ما نشهده اليوم
ع
المسيحيون الشرقيون متهمون من الطرفين المسلمين و ايضا الفرنجة أخوتهم في الدين
ع
عندما زادت قوه فرنسا خشي الامراء الالمان على نفسهم من الغزو فتركوا خلافاتهم جانبا و اتحدوا تحت رايه ملك واحد ليشكلوا الامبراطوريه الرومانيه المقدسه مع انه كان هنالك محاولات كثيره من قبل لكن كلها فشلت
لماذا هذا الاختلاف الكبير في تعامل المسلمين و تعامل الالمان مع الغزو الخارجي
هم اتحدوا و نحن زاد تفرقنا
ك
ستاذ عبد الله بغض النظر عن الحماقة لكن عندما يسيطر حب الدنيا على حب الاخرة عند الفرد نرى كثير من هذه النماذج
ع
صحيح لكن ان تمنح الهدايا لمن فشلوا للتوا في احتلالك بعد ان خانوك
- الظاهر مازلنا لانتعلم من دروس الدنيا...
ك
بعض الاحيان نكون استوعبنا الدرس لكن العناد يلعب دور
-العناد
دكتورة قصدي المعاندة البقاء على الرأي حتى ولو كان خاطئ وسيأتي بنتائج كارثية
ع
وكما مر
شخص مجاهر بالمعصيه لا يمكن ان يكون له شرف تحرير بلاد المسلمين
لذا اظن ان العصيان الرباني ولو لم يظهر للعيان، سيدفع صاحبه ثمنا باهظا. ومانجده من تجاوزات اخلاقية مثلا عبر الشابكة يدفع اصحابها ثمنالها ولا ينتبهون..
يامعلم ادم علمنا ويامفهم سليمان فهمنا.