أين مصر أم الملايين ؟ أين عروبتها ؟ كنا دائماً نعتز بمواقفها , هل انحازت إلى الأعداء أم هي فترة رخاء ثم تعود إلى صوابها ؟
ِكراً للأخ عبدالرحمن على هذه الحقائق , تحياتنا إليك أخي