يبقى الناس تتخبط دون مرشد فكيف لو كان كتاب كالقران.؟ ورب كربنا؟
لكن مثل هؤلاء لايريدون او على عيونهم غشاوة....
وربما هكذا كتاب لايستحق لفت النظر اليه خاصة عنوانه.
شكرا لهذا الاجتهاد.