يشيع بين الناس حديث ضعيف ( شاوروهن وخالفوهن)
وذهب بعض علماء الحديث إلى أنه موضوع.
وعلى افتراض أنه حديث ضعيف فإن معناه يمكن تأويله بشكل مقبول :
الحديث يأمر بمشاورة النساء ومخالفتهن فيما لا يرضي الله عز وجل فقط. لأن المخالفة إطلاقاً تعني العبث في المشاورة وهذا لا يصح مما عهدناه عن أخلاق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.