مدرستي العالية على قلبي ( ابراهيم هنانو ـ بنوري باشا ) بدمشق
رجعت بي 50 سنة الى الوراء .. و الى هذا الدرج و شكل الشبابك و بيت أم غسان المتاخم للمدرسة ... و الى غرفة والدي المرحوم شحادة الأرمشي حين كان مديراً عليها في نهاية خمسينات القرن العشرين ، و الصف الأول الظاهرة نوافذه على جادة نوري باشا .
الله ... الله على هذه الصورة . شكراُ لك مهندس مالك . Malek Matar
عماد الارمشي