كانت أم المؤمنين سودة بنت زمعة سيدة مميزة في عصرها.
تزوجت قبل الرسول ابن عم لها يسمى:السكران بن عمرو، ولما أسلمت بايعت النبي وأسلم معها زوجها وهاجرا إلى الحبشة، وذاقت المصاعب في الذهاب معه والإياب حتى مات عنها وتركها حزينة مقهورة لا عون لها ولا حرفة وأبوها شيخ كبير. (عن الوكيبيديا)