كل القصائد التي تكتب على السهل الممتنع مفتوحة للجميع
بل ليس لها مغاليق تدعو إلى فهمها والوصول إلى مكونها
سواء رددتها ألسنة الأجيال أم لا
ما يجري على ألسنة الناس من الشعر هو الحكمة التي دأبت الأجيال
على جعلها رؤوس نقاط لتكوينها وخزينها الثقافي والخلقي والاجتماعي والفكري
وكذلك القصائد القصصية التي تجسد العبر والاتعاظ
أما القصائد المغلقة فهي التي تشهد الكثير من التصنع والتكلف
واعتماد أبجدية بعيدة عن ثقافة الجيل ويحتاج مع قراءتها
إلى قاموس أو مفسر وأهل اختصاص
محبتي واعتزازي