لا أدري لماذا داخلني احساس أن ريمه لا تطلق العنان للقلم في القصة.. قد يكون قصر القصة.. أو طابع الهدوء الذي غلب على قلمها هدوء تعودته في المقالات
أجد ريمه تكتب بعقل أكثر وهذا لا يعيب.. أبدا..ولكن تحضرني علامات استفهام عن الاحساس والكتابة، يزيد الكتابة متعة ولكن لا يميل البعض لتغلب سمته.
عذرا للثرثرة..
قصة جميلة.