أخي العزيز أسامة الحموي .
القصيدة ليس فيها من اليأس شيء ، بل أنني أردتها أن تكون آملاً برحمة الله .
ربما شابها شيء من الحزن ، عند عودتي إلى الماضي واستذكاره بكل مافيه من شباب وسعادة ورفقة طيبة ومن الخطأ أيضاً.
إن ذكريات الماضي تحمل لنا الندم والأمل في رحمة الله .*
أشكر لك ياسيدي مشاركتك الطيبة ومشاعرك النبيلة .
تحياتي*