حين كانت مملكة الآراميين واسعه، حكم حماة الملك (زكور) الذي اخترق الافاق بين ممالك المدن في السلام وعدم التعدي وبأ الاستيلاء عليها واحدة فواحدة ،وبدأ ب آفس، ووجدنا على نقش آفس زكور العربي ذكر (سور) والذي بناه حماية له من الملوك، فاقام الملوك خندقا اكبر من خندقه وسوره، وجمع كلمة سور في الآرامية (سورين) مثل: جسرين ونسرين..
فوجب إضافة (ا) الف بآخر الكلمة للتعريف فتصبح (سورين+ ا=سورينا) لكن العربية الآرامية تلغي النون في حالة التعريف فتصبح _سوريا) مثل: قدس-قدسين-قدسيا
رأس –راشين-راشيا
دار – دارين- داريا وكذلك سورين سوريا.[1]
[1] ص 87 من الكتاب